مملكةٌ مُتراميه الأطراف ،
مُؤثثةٌ ب التغريدِ والهسهسةٌ والخرير ،
شعوبها مآ بين عصآفيرٍ شقيّة ، وما بين فراشاتٍ تحلبُ الضوء من شمسٍ تستكين أمام حرفك ،
أوااااهٌ يا عارف ،
ألهبت كفوف المآء ب التصفيق ، لتتشكل أمواجاً ترسم على صفحةِ السمآء ،
أن بُورك الشعر ما بين أناملك ،
خلقت لنا من الأهواءِ نسيماً عاطراً .. وعتقت لنا عسجد النقآء ، وأغدقت علينا بِ وارف العطآء ،
ف لك المنّةُ ولك الفضل ،
شآعريه النص جعلت من الإيثارِ شعاراً لها ، في وقتِ المشآعر اللحظيّة ،
والتي تحكمها مصآلحٌ مُشتركه ،
أضرمت المشاعرَ في جوفي ، كما أضرم الرحمن جسد أيوباً ب الأوجاعِ ذات صبر !!
وجعلت من الدياجير فوانيس مُعلقه ، تُهدينا الضوء ، ل تُحيلنا إلا أجسآدِ وضوءٍ مُشرقة ،
مُختزل القول ، ثمّة ما جعلني أصهر نفسي هُنا ، وشكراً ،