.
.
.
انا ميت ينبش قبور الأحياء ... أحلامي بائدة .... وكلماتي زائدة .. إمتلأت نفسي بالتناقضات ..
ابحث عن الحنان وانا لا أملكه .. أكثر من الصراخ وانا لا حيلة لي غيره ....أنشد الوفاء بعد سنين من شهادتي على هذا الزمن بأنه لا وفاء فيه....
بداياتي تتكرر .. وكذلك نهاياتي ..
كلما ايقنت اني مت ..!! نبض هذا القلب الغبي بأمل جديد في نهاية سعيدة متناسيا ان النهايات السعيده ماهي الا قصص لم تنتهي بعد......
الآن هو يلوي حبلا حول عنقه ويرجي .... موتا أسهل
انا لن أعطيه فرصة أخرى ... وأنت بامكانك انقاذه أو تركه يكمل مابدأه .
.
.