{أ}
:.الأِحْبـَاطْ أَوْلَ سِكَكْ الإِنْحِطَآطّ :.
في البـندُقيه غَرِقَ البـَاروُدْ
وظَهَرَ لكُمْ الـْـ نمروُدْ
سـَيَقفزُ لـِبآحَتِكُمْ الأمآميه
وَسَيـؤمِنْ بــِ حُسْنْ النّيَــه
.:
أودِعْوُنــي
أوْ ..دَعْوُنـي
:.
فْمَآ أكْثــرُني حينَ اتْوحدُني
لستُ أُشبّــهُ الوَرْدّهـ
فْـلآ يقطـِفُني مَنْ لآيـَعرِفـُني
أُحبُ مُـعآنقة الأروآحْ الضّرِيرَهـ لأِنـّها ضَحيةُ الأيآدِي الشّرِيرَهـ
لمْ أَجلسُ بينكُمُ لـــِ تَهِبوُا ليَ مــقعدٌ
وَلنْ أقْـف أمآمَكُمُ لــ ِتنظروا إليَّ بــِحِدّهـ
وَلنْ أعتــّلي الأجوآءَ وَرُوحـِي مُعلقـهً فوقَ السَمَآءْ
كيفَ أؤؤمِنْ بـــْ الهُبوطْ وَلمْ أتـَسلّقْ يــومً أيـة خِيــوْط
ســَ أهـرُبُ بعيدً عنّي إليَ حيثُ أنّنــي أظُنُـــهُمْ حيـنَ أصِلُ إلـىَ هُنـــآك سيبحثونَ عنْي
وَلنْ أُعلـِنْ الأِستـِسلآمْ فـَلمْ تـُحآرِبـُني الأَحـْلآمْ
.
.
.
.
يتبع

