اشواقنا ناحت

[نوف مطير]

علم وصالك يعانق غيمة لْحوني
تزايدت بي شجون بْـ روقها لاحت

وهلّت سحابة غيابك واختلف لوني
مع كل ذكرى تنامت لين ما طاحت

على ضفاف السكوت اللي به ظنوني
حرّر قصيدة ولهفه بالحشا صاحت

ياوحشةٍ حرّكت خنجر من طعوني
ماكان لي غير صوتك فرصةٍ تاحت

يكفي ليا مر طيفك يبتسم كوني
يدمح جفا عالقٍ والنفس ما باحت

جيتك ظما يوم صدك جفف غصوني
هذا المسا به حكايات الوله فاحت

تعال طاح العتب من محجر عيوني
عين اللقا ما غفت "واشواقنا ناحت"

 

[وليد الفالح]

علم وصالك يعانق غيمة لْحوني
تزايدت بي شجون بْـ روقها لاحت

وهلّت سحابة غيابك واختلف لوني
مع كل ذكرى تنامت لين ما طاحت

رائعة يا بسمة
هنا الكثير من الشعر
والكثير من سحره
أجمل التحايا لك شاعرتنا

 

[نوف مطير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الفالح

علم وصالك يعانق غيمة لْحوني
تزايدت بي شجون بْـ روقها لاحت

وهلّت سحابة غيابك واختلف لوني
مع كل ذكرى تنامت لين ما طاحت

رائعة يا بسمة
هنا الكثير من الشعر
والكثير من سحره
أجمل التحايا لك شاعرتنا

يااهلاً وسهلاً وليد الفالح
الرائع حضورك
شكراً شكراً🙏🏻

 

[قايـد الحربي]

:
:

"ياوحشةٍ حرّكت خنجر من طعوني"

تستطيع بسمة -في الغالب- أنْ تطرح أسئلة الشعر في السحر حين تقلب الصورة وتعبث باللغة ..
والشاعر الذي يحترم اللغة لن يكتب شعراً يليق بالتصفيق والبقاء.

شكراً يابسمة هذا الحضور الوضّاء حدّ الشموس.

 

[رزان سالم]

رسمتِ من الحروف ابداع
دمتِ بهذا التألق
أختك رزان

 

[يزن ياسين]

نّص تَموسق الفخامة جميل جداً

 

[خالد صالح الحربي]

:
تعال طاح العتب من محجر عيوني
عين اللقا ما غفت "واشواقنا ناحت"!
توقفت عند أكثر من لقطة والتقاطة .. وعند هذا البيت كخاتمة
توقفت أكثر ؛ إذ جمع أشياءٌ عدّة ..
الشعر والشعور والموسيقى التي تتجاوز " الهجيني الطويل ".
🌹

 

[مطر الفيصل]

•
،
ياوحشةٍ حرّكت خنجر من طعوني
__ ماكان لي غير صوتك فرصةٍ تاحت

تَأْتِي بَسْمَه لَتَضَع الشَّعْر فِي مَكَانِه الْمُنَاسِب ، حَتَّى أنَّ الخَنْجَر هُنَا أَتَى حادّاً مِنْ الدَّاخِل ومُزهراً مِنْ الْخَارِج . .
شَيْءٌ آخَر : مُذ قَرَأْت الْمشَدّ وَأَنَا أَعْلَم أَيْنَ يَتَّجِهُ النَّصّ ، هَذَا النَّصّ تحديداً مُخْتَلَفٌ لكِ يابسمة ، هُنَا تَتَّضِح أدواتكِ أَكْثَر . .
وَهَذَا الْبَحْر لَيْسَ كالبحور الْأُخْرَى ، التَّعَامُل مَعَهُ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ مُخْتَلِف وَهَذَا ماجعلني أَقُولُ الْآنَ : بَسْمَه شَاعِرَة مُخْتلِفة