سلاحي أحبابي

[مصعب خالد]

مصافحة أولى .. أتمنى أن تنال إعجابكم



( معارك الشوق! ) لا رحمه ولا رأفه /
ياما تهمقيتها . . "و سلاحي احبابي!!"

وياما طويت الستاير ، عن ضياء شرفه
يغفر لي النور / لو أذنبت فْـ اهدابي !

مابيّن الجرح . . لكـن بان بي نزفه ..!
واللي بـْ قلبي! ، عسى مايكشف أسبابي

ياحـي طيفك حبيبي لو بعض نصفه..!!
وبراحتـك . . لا يهمّك كثرة إعتاابيي

مريت ذكرى ..! تصحّي [جمرة اللهفة!]
وانا طليق الخيال ، وسجني ثيابي !!!

لو تعرف الورد . . . ياللي ناويٍ قطفه
كم (وقّف الشمس!) لجل اكتبك فْـ كتابي!!

كان إنتظرت الخيـال يمر بك صدفه!
وتزورني يوم!! . . [وتوّقف على بابي!]

 

[خالد العزاب]

لو تعرف الورد . . . ياللي ناويٍ قطفه
كم (وقّف الشمس!) لجل اكتبك فْـ كتابي!!

كان إنتظرت الخيـال يمر بك صدفه!
وتزورني يوم!! . . [وتوّقف على بابي!]


مترف يامصعب ، الله ❤

 

[نادرة عبدالحي]

حييت أهلا ووطئتَ سهلا اهلا بكَ الشاعر مصعب خالد نورت البيت.
بداية صريحة تمنح القارئ طريق سهل نحو القصيدة فيها من وصف معارك الشوق
انها لا تمتلك الرحمة ولا الرأفة لمن يشعر بها . وسلاحي احبابي سلاح يجعلك مُحارب شرس

في هذه المعارك التي لا هدنة فيها ,

( معارك الشوق! ) لا رحمه ولا رأفه /
ياما تهمقيتها . . "و سلاحي احبابي!!"

الله الله صدق الوصف هنا أخذني للب المشهد وجالسته مرة وثنتين وثلاثة واكثر ,

مابيّن الجرح . . لكـن بان بي نزفه ..!
واللي بـْ قلبي! ، عسى مايكشف أسبابي

سلم المداد شاعرنا الفاضل إبداعكم خير ما استبشرتُ به هذا اليوم.

 

[نادية المرزوقي]

معارك الشوق! ) لا رحمه ولا رأفه /
ياما تهمقيتها . . "و سلاحي احبابي!!"

وياما طويت الستاير ، عن ضياء شرفه
يغفر لي النور / لو أذنبت فْـ اهدابي !

مابيّن الجرح . . لكـن بان بي نزفه ..!
واللي بـْ قلبي! ، عسى مايكشف أسبابي

ياحـي طيفك حبيبي لو بعض نصفه..!!
وبراحتـك . . لا يهمّك كثرة إعتاابيي

مريت ذكرى ..! تصحّي [جمرة اللهفة!]
وانا طليق الخيال ، وسجني ثيابي !!!

لو تعرف الورد . . . ياللي ناويٍ قطفه
كم (وقّف الشمس!) لجل اكتبك فْـ كتابي!!

كان إنتظرت الخيـال يمر بك صدفه!
وتزورني يوم!! . . [وتوّقف على بابي!]




، ياااااااااااااااا جمال الحرف و خيالاته،

أخذتنا لمآخذ خيالات و ماض جميل من فرح

:

كل الشكر و الثناء
دمت في حفظ الرحمن .

 

[سيرين]

من كان سلاحه احبابه لن يضام في معارك الحياه
شعر مؤطر بالمشاعر
تفجرت ينابيعه بالعذوبة وبلاغة الصور الابداعية المتفردة
سلم البنان وسحر البيان شاعرنا المبدع
مصافحة اولى تشي بالكثير مما ننتظره من قلمك الوارف عطرا
دمت غدقا ودام غيثك مورق لابجديات اللغة والجمال
مودتي والياسمين

،،

 

[قايـد الحربي]

:
:

مصعب خالد

أهلاً وسهلاً بك في أبعاد ،
ونتشرف بانضمامك وغمامك.

؛

"وانا طليق الخيال ، وسجني ثيابي !!!"

مصافحة تؤكد الشعر والشعر منك وأنت منه ..
لا يمكن كنابة نص محبوك ومسبوك بهذه الدقة إلا من موهبةٍ ذات حرفة عالية ،
ولنا نحن كل المباهج في وجودك بيننا وقراءتك مرات ومرات.

شكراً لك كثيراً و جداً.

 

[بلقيس الرشيدي]

‏


…
…

رِحلة شَوقٍ من الخَيال إلى السَطر. الشُعور والشِعر !
يختالُ الإبداعُ حُسنًا بين السُطور أيّهَا يصافِحُ كفّ الجَمال ،

أروع ماقَرأت هذَا المسَاء شُكرًا بلا حَد 🌸


‏.

 

[سعيد الموسى]

أهلاً بشاعري الأنيق - أهلاً بنا معك في أبعاد

-

اللغة الشاعريّة في هذا النص حكاية - والصور حكاية - والعنوان حكاية - وكتابته حكاية أخرى ..
أريد أن أقطف منه شيء لأتحدث عنه يامصعب " وهذا صعب " لأن هذا البستان يُقطف كل مافيه ..
أو يُترك جماله بكل مافيه ..
الحبك والسبك في صياغته والصور الشعرية واضح للعيان - لكنني وقفت كثيراً عند لغته ، ووقفت عند العنوان أكثر ..
النص هذا لهجته - كنسمة هواء باردة ..
-
لو تعرف الورد . . . ياللي ناويٍ قطفه
-
هذا الشطر رددته بيني وبيني وقلت : إي والله

-

حضورك ليس عادي يامصعب - هذا الحضور الأول قادر أن يحيل الضوء إليه بثقة تامة !
ثُم شكراً لأنك أنت - وأنت مدرك أنك عندي لم ولن تكون عادي