(] سربال السماء [) حروف الـ { خ ، د ، ذ }

[عبد الله العُتَيِّق]

[ حرفُ الـ (خ) ]

خرج :
في خرْج القِيَمِ خرْج الثبات .
اختلاف لونين ( و المعنى هنا : في اضطراب وضوح القيم ) ، النفاذ عن الشيء .

خدب :
خدْبُ المعاني بـ / خدب المباني .
الشَّقُّ في الشيء ، الاضطرابُ و اللين .

خلب :
إذْ تكون النفوسُ خِلب الهِمَمِ ، تسعى بـ / خلب القِمم ، و تأمَنُ خلبَ الذِّممِ .
شيءٌ يشملُ شيئاً ، إمالة الشيءِ إلى نفسك ، فسادٌ في الشيء .

*
*

[ حرفُ الـ (د) ]

دجّ :
دَجُّ الذاتِ بالكمالِ في دَجِّ الخُطى لِصفاتِ الجمال .
التغطية و التغشية ، الدبيبُ .

دول :
عند دوْلِ الخِلاَّنِ يكون دولُ المكان .
الضعف والاسترخاء ، التحول من مكان لمكانٍ .

دسم :
دَسْمُ الأصولِ بالشوائبِ دسْمٌ لها عن المطالبِ .
التلطخ ، السَّدُّ .

*
*

[ حرفُ الـ (ذ) ]

ذبَّ :
مَنْ ذبَّ في عملُه ، ذبَّ عليه أملُه ، فـ / ذبَّ أجلُه .
التردُّدُ ، الاضطراب و الحركة ، الحَدُّ .

ذرأ :
مَنْ ذرأ أرضَ فكرِهِ بالمعارفِ ، يكون قد ذرأَ عقلَه بالحصائف .
البذرُ و الزرْع ، لونٌ إلى البياض ( و المعنى : ابْيَضَّتْ أراؤه ) .

ذنب :
إلحاقُ ذنبِ الزمانِ بالصاحبِ ، دفعٌ للنفسِ إلى ذنَبِ الردى ، و صرف لـ / ذنب الوداد .
الجُرْم ، مؤخرةُ الشيءِ ، الحظ

 

[صالح الحريري]

مدهشٌ كعلو السماء ...!
حروف ثلاثة أخذتنا بهدوء لمصافحة غيمة المعرفة ....!



محبتي ..

 

[فاتن حسين]

عبدالله


اسعدت القلب شوقا

وادهشت الروح عطاءا

لاعدمتك بهذه الاطلالة الرائعة

 

[أمل الروقي]

ان لم تكن الكتابه

كهذه فالأجدر ان لا تكون

عبدالله العتيق

اذهلني فكرك

وتماسك حرفك

هنا كنت انا

أمل الروقي

بااسمى معاني الإعجااب وأجلّ التقدير

 

[أمل الدوسري]

عبد الله العُتَيِّق
::
تصميم ٌ من نوع ٍ آخر ،،
كـُنْ كما ،،أنت ،،
::

أمل

 

[د. منال عبدالرحمن]

حرفكَ يقولُ , ها أنا أصافحُ الفِكرَ بغيماتٍ لا تُجدب , فيُعشب !

سلمت يُمناكَ أستاذ عبد الله .

 

[صالح العرجان]

عبدالله العتيق

رفأ الصدع يحتاج جمهره وأنت تثبت أن المجد يساوي عطاءات

إسقاط بدون معوقات وممارسة أستذة غاية بالجمال


أنت خطييييييييير


رد ود

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

مدهشٌ كعلو السماء ...!
حروف ثلاثة أخذتنا بهدوء لمصافحة غيمة المعرفة ....!



محبتي ..

الراقي / صالح الحريري .
سرَّني أن كنتَ هنا ، فكنتُ المُزدلفُ دارَ الشرفِ بك ، كن حاضراً ماطراً عاطراً .
مودةً