الْشَّاعِر فَوَّاز الْفُهَيْد فِي قُطُوْف يَقُوْل لَو كُنْت الْمَسْؤُوْل ..... !

اضْغَط عَلَى الْصُّوَرَة لمُشَاهَدَتَهَا بحَجْمُهَا الْحَقِيقِي
وَمِن نَاحِيَة اخْرَى وَقَع الْشَّاعِر فَوَّاز الْفُهَيْد مَع شَرِكَة الْإِتِصَالُات الْسُعُوُدِيِه ( stc ) عَقْدَا مُدَّتُه 3 سَنَوَات لـ تَسْجِيْل قَصَائِدُه
لِصَالِح الْشَّرِكَة فِي خِدْمَة ( صَدَى الْجَوَال ) وَالْخِدْمَة هِي إِحْدَى خَدَمَات شَرِكَة الَاتْصِالِات الْسُّعُوْدِيَّة ( stc ) وَالَّتِي تُوَفِّرُه
لزَبائِنْهَا عُشّاق الْشِعَر , وَالَّذِي تَحْرِص الْشِّرْكَة عَلَى انْتِقَاء الْشُّعَرَاء الْمُمَيَّزَيْن لِلِاتِّفَاق مَعَهُم فِي عُقُوْد مُخْتَلِفَة الْمُدَّه لِتَلْبِيَة
رَغَبَات زَبائِنْهَا مِن مُتَذَوِّقِي الْشِعَر.