حين تبيع بآئعة الهوى أعواد الثقآب

[مشاعل بنت صالح]

شيء لابد منه }..

رغم اعتراضي أن يشبه الانسآن نفسه بالأشيآء ..

لكن هنا أشيآء تشبه انسان..

أعواد الثقآب..:

ها أنت تشعلين عود الثقآب الأول ..

تشعلين جمرة .. تتوقد تحمر تآرة وتخبو تآره

تتبعين تدرج النظرة فالأبتسامه .. موعد معك..

وأين اللقاء ..؟!

أرقب الوضع .. علك تفيقين ..!

عود الثقآب الثاني ..:

عطرك يملأ المكان يزكم الأنوف .. يوقظ كوامنه .!

أرجوك انتظري ارجعي ..!

لكن لاجواب..


عود الثقاب الثالث .:

اقتربت سآعة الصفر أصميتي اذنيك عن نداءاتي ..

ولهثت خلفه راجيةً سرآب الهوى ..

لم يعد في علبة الثقآب مزيد أعوآد ..

اشتد الحبل .. حتى قطع ثم انثقبتِِ

وأنا سأرحل وأترك مهآلك بوحك ..!!

حيث لا أجدك

بقلم الديمآسه _مشآعل بنت صالح_

 

[عبدالعزيز رشيد]

تابعت كلّ تطوّر وكلّ حدث بخيال لأقتفي أثر النتائج بواقعيّة
رائعة جدّا والأروع أن نمسك بشيء قد يعبّر عن حال إنسيّ بطريقة غير مباشرة لكن أكثر واقعيّة مع قليل من خيال
وماذا لو:
- نفذت أعواد الثقاب؟!
- أطفئ عودٌ بعد أوّل شراراته؟
- غمس الآخر بالماء؟
- آخر دسّ في التراب؟
- اشتعلت الأعودا دفعة واحدة كلّها؟وأحدثت حريقا؟؟
.. وكمٍّ من الخيالات والتساؤلات
ألف شكر لك

 

[صالح الحريري]

بعد كل اشتعال موت ...!
محترقة كل أعواد الثقاب يــ مشاعل ...!


هنا فكرة عميقة ...
قادرة أن تنزع عن أجساد بائعات الهوى عباءة العبث ...!


شكراً ولن تكفي ....
مودتي ...

 

[مشاعل بنت صالح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

تابعت كلّ تطوّر وكلّ حدث بخيال لأقتفي أثر النتائج بواقعيّة
رائعة جدّا والأروع أن نمسك بشيء قد يعبّر عن حال إنسيّ بطريقة غير مباشرة لكن أكثر واقعيّة مع قليل من خيال
وماذا لو:
- نفذت أعواد الثقاب؟!
- أطفئ عودٌ بعد أوّل شراراته؟
- غمس الآخر بالماء؟
- آخر دسّ في التراب؟
- اشتعلت الأعودا دفعة واحدة كلّها؟وأحدثت حريقا؟؟
.. وكمٍّ من الخيالات والتساؤلات
ألف شكر لك

أعواد الثقاب..

قد يطفئها الندى..

وقد..تحترق دون اطفآء..

لا أعلم..

!

بورك مروركم..

 

[صالح العرجان]

مشاعل بنت صالح

أعواد الثقآب مقياس حر لحركات البشر من السكون حد الإشتعال

مشتعله شموع البهجة بين حروفك

رد ود