شقراء

[عبدالله عليان]

لولا أن تفندون ..
لا اخبرتكم عن سر حزن المدينة التي أرى- في هذه الأبيات - العتيقة جدا والخالدة ابدا ؟!
والتي هي عبارة عن جنة و مأوى !
واخبرتكم عن مدى شعوري بالحزن الوارف لما تحمله هذه الأبيات من غربة الذات الموغلة هنا ؟! إذ لا صديق .

لولا ان تفندون ..
لأخبرتكم بأني ساهدي هذه القصيدة لكل بقاع الارض ؟! واحدثهم عن قد ! وفعلها في ..
أنا ماهجرت وقد رحلت صغيرتي ..
لكنّها الأيام أكثرها القليلْ
وعن اعود ! ووعدها في
فعلى انبعاث الشوق تورق فلتي
وأعود مثل الفجر يافجري الكحيلْ
وأذكرهم .. بمحراب الفراشات والفجر وعيونك ! وعيونها وغابات النخيل ! والخضراء والحوراء .

ومما تخيلنا ..
إيمان : خمس حروف
شقراء : خمس حروف
حاصل جمعهما عمر اسل !

اسل : ثلاثة حروف
عمر النص : ثلاث سنوات .. ربما .

ابيات القصيدة : سبعة عشر عبارة عن
إيمان محمد ديب طهماز : سبعة عشر حرفا !!

وهناك اكثر ...


نص ادخل السعادة الى قلبي بدون استئذان وفتح أبواب التامل والأمل .


لله در الإبداع .
الف مليون شكرا شاعرتنا .

من شطحات النص ..
لو حاول ان يستحيل الى لوحة:
لكان الكهف من ضمن الخيارات وطفلة تركض وتأوي إليه .


اسف للإطالة
وإن كان هناك مايربك ذائقتكم .. سامحونا

 

[حسين هلال البوحسن]

شقراء فاتنة السماء كأنها
خُلقت من الفجر المجاهر بالرحيلْ

الصورة الأدبية تشير أن هذه الشقراء والتي أتت في مقام الشمس
حيث أنها والشمس شقراوتان
حيث قامت الشاعرة بتشبيه محبوبتها بالشمس والتي لا تغيب عنها
وكأنها في حالة استقبال لا وداع

خلقت من الفجر المجاهر بالرحيل

كأن في الصورة دلالة على أن ثمة عشق بين الفجر والسماء
قد أتى ثماره هذه الشمس والتي قد تكون ( أسل )

لذا أيهما أنت يا إيمان الفجر أم السماء
ولعمق الصلة أظنك السماء


في الأبيات مخزون هائل من الإبداع
عدت لأفي بوعدي بالعودة

سعيد أنني أقرأ في دهشة


تقديري
حُسَيْن

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

الرائعة إيمان هنا الحُب ممزوجاً بالتعبير ومحتفياً بالوصف والإحساس منغمس في لحن من توقٍ يراقص الواقع بعيني أمٍ تنسكب حنيناً باهراً على السطر لترصفه اللطافة ويخطه الحُب الصادق ونحن بدهشةٍ نحتفي غناءاً وإشادةً بهذا الجمال .
تقبلي ودي وتقديري ووردي .

أخي الطيب نواف : دائما تأتي مع الجمال

و تترك في متصفحي بصمة روحك التي لاتنسى

شكراً من القلب لك حضورك الجميل و كلماتك الطيبة

جزاك الله عنّي كلّ خير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

لولا أن تفندون ..
لا اخبرتكم عن سر حزن المدينة التي أرى- في هذه الأبيات - العتيقة جدا والخالدة ابدا ؟!
والتي هي عبارة عن جنة و مأوى !
واخبرتكم عن مدى شعوري بالحزن الوارف لما تحمله هذه الأبيات من غربة الذات الموغلة هنا ؟! إذ لا صديق .

لولا ان تفندون ..
لأخبرتكم بأني ساهدي هذه القصيدة لكل بقاع الارض ؟! واحدثهم عن قد ! وفعلها في ..
أنا ماهجرت وقد رحلت صغيرتي ..
لكنّها الأيام أكثرها القليلْ
وعن اعود ! ووعدها في
فعلى انبعاث الشوق تورق فلتي
وأعود مثل الفجر يافجري الكحيلْ
وأذكرهم .. بمحراب الفراشات والفجر وعيونك ! وعيونها وغابات النخيل ! والخضراء والحوراء .

ومما تخيلنا ..
إيمان : خمس حروف
شقراء : خمس حروف
حاصل جمعهما عمر اسل !

اسل : ثلاثة حروف
عمر النص : ثلاث سنوات .. ربما .

ابيات القصيدة : سبعة عشر عبارة عن
إيمان محمد ديب طهماز : سبعة عشر حرفا !!

وهناك اكثر ...


نص ادخل السعادة الى قلبي بدون استئذان وفتح أبواب التامل والأمل .


لله در الإبداع .
الف مليون شكرا شاعرتنا .

من شطحات النص ..
لو حاول ان يستحيل الى لوحة:
لكان الكهف من ضمن الخيارات وطفلة تركض وتأوي إليه .


اسف للإطالة
وإن كان هناك مايربك ذائقتكم .. سامحونا

بداية أنا مدهوشة فوق مايخطر ببال أمام هذه القراءة المختلفة

فطالما أدهشتني لعبة الأرقام و أسرارها الأبدية

و من ثم أنتقل من دهشتي لفرحتي العارمة بتقديم هذا النّص

على هذا النحو الملكي الرائع

و كأني قد كتبت بحضرة السماء رسالة للأقمارها

الجميل عبد الله عليان : و الله قد ألبست هذا النّص جلباب الرفعة

و تاج التميز و جعلت له عرشاً في السماء

سأحتفظ بهذا الرد مع القصيدة

فقصيدتي هذه لا تتم إلا به

شكرا لك بحجم جمال روحك الذي لاينضب

كلّ الود و التقدير ياطيب

 

[سعيد مصبح الغافري]

والشمس تحبو في مفارق شعرها
وعيونها الحوراء غابات النخيلْ

قمرية الوجه السماويّ الذي
سجد الضياء على محياه الجليلْ

وجه تربع في السماء جماله
كالبدر يلتحف السحاب و يستميلْ

هل عندك شك أنك أروع شعر تعثر به صباحي الداخل في هذه الأبعاد؟
هل عندك شك أن لشعرك هذا صهيل الروح وعنفوان الربيع وشموخ الجبال ؟!
إيمان طهماز .. شاعرة تدعوك دون أن تدري إلى عوالم ألوانها الشعرية الساحرة لتعيش الأجمل والاعذب ولتخرج ولعينيك حنين يتلفت منك لم يشبع بعد من الركض في بيادر الذهول .
اسل بذاتها قصيدة . رب يحميها ويبارك فيها وتظل دوام سر كل سعادتك وأهم ملهم لقلبك الشاعر
كل التقدير والاحترام لك شاعرتنا الغالية

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين هلال البوحسن

الصورة الأدبية تشير أن هذه الشقراء والتي أتت في مقام الشمس
حيث أنها والشمس شقراوتان
حيث قامت الشاعرة بتشبيه محبوبتها بالشمس والتي لا تغيب عنها
وكأنها في حالة استقبال لا وداع



كأن في الصورة دلالة على أن ثمة عشق بين الفجر والسماء
قد أتى ثماره هذه الشمس والتي قد تكون ( أسل )

لذا أيهما أنت يا إيمان الفجر أم السماء
ولعمق الصلة أظنك السماء


في الأبيات مخزون هائل من الإبداع
عدت لأفي بوعدي بالعودة

سعيد أنني أقرأ في دهشة


تقديري
حُسَيْن

القدير شاعر الجمال حسين

قراءتك لنصي بهذه الروح الرائعة جعلته أجمل والله

أضفت لي الكثير و أثريت بوحي بعاطر روحك

شكرا لك لاتفي جمال حضورك أيها الكريم

جزاك الله عنّي كلّ خير

 

[إكرام حسون]

شقراء وتستحق كل الجمال حروفك يا مبدعه
الله عليك على نغم الاصيل مااروعك
الله يحفظلك ياها و يطول بعمرك يا رائعة
بورك يراعك العطر

 

[فاطمة الحمزاوي]

الحرف من كتب نبضك ورسم أنفاسك
رأينا ملاككِ "أسـل" مُحلّقة في جنائن الكَلِم
هو فيض أمومة أبهرنا توهجه
سلمت يمينك
وحفظكما الرّحمن

محبتي