جَدَاوُلْ تَصُبْ فِيْ نَهَر وَاحِدْ

[إبراهيم الشتوي]

ولا زلت أشرب من هذا النهر واتتبع جداوله ..

فلا تتوقف ايها البحر ..

تقديري .

 

[أحمد الحسون]

أخي فيصل
أجدت باختيار الصور المعبرة التي رافقت حرفك ضمن موسيقا داخلية تصب شأنها شأن كل صنوف الأدب في مصبّ ..

الإبداع.

تلك الصنوف هي الجداول والنهر الذي يضمها هو ماء الإبداع العذب خالي الدرن.

مروري متواضع أمام جهدك اعذرني أخي وتقبلني هكذا وللقاء بقية إن شاء السميع العليم.

دمت بود وذائقة اختيار جميلة.
لقد نسخت الصور عندي لأني وجدت فيها الكثير.

 

[فيْصَل الصَقّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

ولا زلت أشرب من هذا النهر واتتبع جداوله ..

فلا تتوقف ايها البحر ..

تقديري .

لاظميْت ياابراهِيْم ..

كِلّك شعِر ...

 

[فيْصَل الصَقّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد أنيس الحسون

أخي فيصل
أجدت باختيار الصور المعبرة التي رافقت حرفك ضمن موسيقا داخلية تصب شأنها شأن كل صنوف الأدب في مصبّ ..

الإبداع.

تلك الصنوف هي الجداول والنهر الذي يضمها هو ماء الإبداع العذب خالي الدرن.

مروري متواضع أمام جهدك اعذرني أخي وتقبلني هكذا وللقاء بقية إن شاء السميع العليم.

دمت بود وذائقة اختيار جميلة.
لقد نسخت الصور عندي لأني وجدت فيها الكثير.

شُكْراً ولاتَكْفِي ياأحْمَد

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

مَنْ لَمْ يَقَرأً هَذا المُتَصفّح ، يَكُوْن كَمن لَمْ يَعْرفُ سرَّ جَلْجَامش بَاحِثاً عَنْ كُنُوْز الْأعْمـاق، شعْرِكَ يَمْتَدَّ بَيْنَ الْكلاسِيْكيَّة وَ الْرُوْمَانْسِيَة وَالْحَداثَة التِيْ تُشكّل يَنْبُوعاً ثَـرّاً للقُراء وَهمْ يَكْتَشِفُوْن جَداوُل خلابـَة
شُكْراً كَ مَداد الطَّير ، لاتغبْ كَثِيْراً عنهُ

 

[فيْصَل الصَقّار]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

مَنْ لَمْ يَقَرأً هَذا المُتَصفّح ، يَكُوْن كَمن لَمْ يَعْرفُ سرَّ جَلْجَامش بَاحِثاً عَنْ كُنُوْز الْأعْمـاق، شعْرِكَ يَمْتَدَّ بَيْنَ الْكلاسِيْكيَّة وَ الْرُوْمَانْسِيَة وَالْحَداثَة التِيْ تُشكّل يَنْبُوعاً ثَـرّاً للقُراء وَهمْ يَكْتَشِفُوْن جَداوُل خلابـَة

شُكْراً كَ مَداد الطَّير ، لاتغبْ كَثِيْراً عنهُ

شُكْراً ولاتَكْفِي يَا تَرَانِيْمٌ ..

 

[فيْصَل الصَقّار]

يَاعَنْدلِيب المَا لِسَاني : ظِميْتِه ...........

العُود " أنَا " ماكِل لَحْن ..................

يعَزفْنِي

 

[فيْصَل الصَقّار]

وتِتْرامَى غصُون الشَوف علَى السِكّة ورَى ظهْرِي ....
أنَا ..؟ بَسْ ليْه ؟ مِيْن اللي مخَوّفنِي؟ وأظَل : أسْئَل ..!