التـريـاق

[إبراهيم بن نزّال]

كانت هذه اللحظة , ليست باللحظة العادية
لم تكن فقط تأمل أو ترقب أو انتظار قد يكون
لا بل كانت أكبر وأكبر .
هي حقيقة وقعت , ولي أن أحكي عنها
حقيقة مجرد تصديقها أصعب من واقع احتوائها
سيطول بي الحديث عن لحظتي ( الغريبة ) .
فمازلت استغرب حدوثها , موجعة
وجع لن يطول كحديثي , سينمو
من شرنقته هذا الوجع .
باقي , لن يبرح بعيدآ .
الروح كانت تستأنس , ماعادت كذلك
حُقَ لهذه الروح ماأصابها ( مُزمِن ) .
جدار الدهشة سقط حتى ( النواة ) .
أن تعودني تلك اللحظة مرة جديدة
وهل سيكون لها مرة جديدة !
سيكون لمُستَفعِل تلك اللحظة الغريبة
أمل ..
بيد أنه كأمل انسان ( عليل )
بـ ( سِل مُزمِن ) لِـ ( ترياق ) .
هنا أنتهت هذه اللحظة
بِـ ( الترياق )
.

 

[ميــرال]

.

للبوح هنا حالته الخاصه وحكايه لاتمل
عميقه ببساطتها هذه الخاطره وانيقه كحضورك ياابراهيم

تحيه وتقدير

 

[إبراهيم بن نزّال]

العمق يتضح من خلال ماهية الترياق ,
ميرال ,
القلم الذي يقرأ المعنى ,
شكرآ لكِ تشريفكِ الأدبي .
تحياتي

 

[صالح الحريري]

لحظاتك يـ إبراهيمـ ...
مغموسة في ترياق الفكرة اللذيذة ...
لا تستغرب فبعض اللحظات كالحلم ما أن نستيقظ منه حتى نتمنى أن يعود ..!


دمت بألف خير

 

[إبراهيم بن نزّال]

صالح الحريري
معك حق بأن هناك لحظات , ننغمس في الأمل لعودتها .
بيد أن هذه اللحظة من ( الترياق ) فلها فرحة انتهاء .
,
شكرآ لك أيها الفكر السامي .
تحياتي

 

[فاتن حسين]

على معروشة الروعة تضاهي العطر بـِ ترياقك يَ ابراهيــم
شيدتَ الحرف بماء مقدس..!!

 

[إبراهيم بن نزّال]

فاتن
حرف الـ ( أ ) تسلق الترياق , مرحبا بكِ ,
( أبجد , قرشت ) تشكركِ , وأكثر
تحياتي