الجمال قيمة لا يمكن تجاوزها في العمل الإبداعي ، و ينطلق من الرؤية الداخلية للكاتب لتنعكس على الرؤية الخارجية
فعندما يتذوق الإنسان الجمال لا يتذوقه بالرؤية البصرية وحسب بل هو إحساس داخلي شعوري يعيشه الفرد ،
وتذوق قيمة العمل الإبداعي يمكن أن يكتسبها القارئ ويُمرن فكره ونفسه بمتابعة كاتبه المفضل
فالنفس المرهفة يحركها الجمال الاتي من إنسان أخر يُقدر قيمة الكلمة الخارجة من كيانه ،
ويبث فيها نشوة لاتضاهي ، ويفجر فيها أحاسيسا نبيلة تمنح القارئ محرابا ليداوي نفسه المرهقة من عناء الحياة ,
الكاتب عبدالله مصالحة وأدبه الإبداعي هو الأب الروحاني لفكري النهم والمتمرد’
حماكَ الله كاتبي الفاضل ,