و النعم فيكم و في تربيتكم...
تصادفنا مواقف مختلفة في الحياة... و يحدث أن يقيّمك البعض
من خلال هذا الموقف... أو من خلال عشرة شهور او سنين
و فحوى هذا التقييم كثيرا ما تشير أو تلمز إلى تربيتك...
ما بين القدح أو المدح...
و غالبا المعني بالتربية هما الوالدان...
لكن في هذا الزمن بشكل استثنائي
تراجع دور الوالدين أو الأهل بشكل واضح...
و نحن كبالغين ندرك أن آثار الآباء و الأمهات تندثر شيئا فشيئا...
لتبقى الأسس و الثوابت...
و لكن... من أو ما الذي أعاد تربيتك أو غيّر من تربية أهلك؟
صديق
وظيفة
علاقة
مرض بعيد الشر
حرب
هزيمة
اختراع
إنجاز
صفعة
طفل
منصب؟؟؟؟؟!!!!!!