الكل يعلم نفوذ وتكتلات أوباما نحو العالم جما , ولا يوجد مُشكك في أحقية أمريكا العالمية في الانتشار حول العالم بشتى الطُرق هذا لا جِدال فيه , ولكن ما أود أن يفتح ريُقَ البَشَرة السيد أو حاكم العالم " أوباما " آذانهُ ويصغي إلى ما أقول , نحن العرب في نزاعات والنزاعات التي بيننا فيها نزاعات , والنزاعات النزاعات التي بيننا فيها نزاعات فـ البدوي لديه مشكلة معا نفسه قبل أن يسور الحدود مع أخيه الحضري , وكذالك الحضري لديه انفتاح غير طبيعي بغلاف " الحرية " ومسور الحدود لمشاكله مع البدوي , والأخ السني لديه مشكلة على الأحقية بالنسبةِ للشيعي وكذالك الشيعي لديه مشكله بالأحقية لأخيه السني , واذكروا وجروا في الرمضاء ما شئتم من مشاكل تصاول هذه المشاكل والكل يعلم ما أقصد من هذا المنوال , فأنا أقول لريقِ البشرة : نحن العرب ابتغينا العزة بغير الإسلام , فـ أصبح الشخص يتغنى ويتطرب لنصر بغيرِ داعٍ للإسلام , فهناك كُتل عقلية صغيرة الإدراك تعتقد بأن انتصار هذا الفريق يُعتبر نصراً مؤزراً لي أنا كـ شخص مسلم , أو بأحرى اذهبوا إلى المحاكم وشاهدوا كم شخص يحكم لهُ القاضي على أخيه من أمه و أبيه يطيرُ فرحاً لأنهُ انتصر و [ حبس أخيه لمدة 10 سنين ] في السجن , عقليات تطورت باستيعاب خاطئ تظلل لي مفهومات في الحضور الشخصي قبل أي شيءٍ آخر ,
يا أوباما : مساء الخير , كيف هي صحتك ؟ أتمنى أن تأتي إلى ديوانُنا أريد أن أخاطبك لوحدنا فهناك أشياء أودُ أن أشرحها لك , كل يوم أضعُ لك في بريدِ بيتك ولا تقرى رسائلي , ذهبتُ إلى الدكتور فيل ولكن لم يستقبلني لأني مسلم , ثم اتصلت على أوبرا وقال الكنتور لي باني إرهابي وهم لا يستقبلون الإرهاب , فكلما أضع على صندوقِكَ أيُ وسيلةٍ لكي أصل إليك لا تقرئ رسائلي فأتمنى أن أصل إليك لكي أوضح لك ما عجزت عنهُ " العملاء العرب " و " الوزراء الخونة " و " عمالهم ألسفهه " لقد رضعنا الذل ولم أجد في عُملاء العرب رجل يقف ويمنعُ ما يحدث لدول الاسلام , فأتمنى أن تتصل في يومٍ من الأيام أريد أن أحدثك عن 3 حاجاتٍ في نفسي لا أكثر وبعدها سوف أصنعُ لك فوق بيتنا مهبط للطيران منها إلى البيت الأبيض , وإلى أن تأتيني فسوف أكون شاكراً لك وإلى ذالك الوقت محدثك : صالح الأسلمي
أوباما هل لك أن تخلع نظارتك الطبية وتنظر من نظارة شمسية !
عفواً يا غزا
ما بنا عزا