:
لْرُوحْ لَيَالْ نَبِيل :
إلَى حَضْرَةْ جَنَابْ الْمَوْت وَ الإقْصَاءْ .. أمّا بَعْد:
_________ دخِيلَكْ .. لاَ مَتى وأنْتَهْ ترتّبْ زَيْ مَا تَبْغَى ؟!
دخِيلَكْ .. لاَ مَتَى الخُذْلانْ يَاتِينَا بليّا وَعْد ..؟!
_________ نجِي لَكْ .. والوُجُودْ من الوُجُودْ بخَانِتَكْ مُلْغَى
أنَا مُؤمِنْ إلَهْ الغَيْمَة الثُّكْلَى وْ هَزِيم الرَّعْد
_________ وَ لكِنْ [ الفَجَائِعْ ] نَوب تُطْغِينَا.. إذَا تَطْغَى
:
رَحِمْكِ اللّهْ يَا أُخْتِي كثر مَا لا يُعَدّ بـْ..عَدْ..
_________ لأنِّكْ طُهْر يُلْغِي كُلّ مَا حَوْلِهْ وَ لاَ يُلْغَى .