اليوم لا أعلم ماهو
فأيامي كلها سواء من الفراغ الذي أقضيه بالقراءة أو ترتيب أوراقي أو أشيائي أوتنظيف المنزل
التاريخ : 28 / كملوا الباقي >>> زول
قد أشغل وقتي بخدمة الآخرين ولكن أجعل لنفسي موازنه فلا أتحرك قدر أنمله إلا عند توافر شرطين هما :
ما هو نوع الخدمه ؟
أن أعرف هذا الشخص جيدا ً قبل خدمته ؟
فالأمر لابد أن يكون بموازنه كي لا أكون (جازورا) فيصبح مأكلي ومشربي ندم و لوم
فالخدمه التي قد يطلبها مني الآخرون قد تكون ضاره غير نافعه للطرف الآخر وربما لي أيضا ً...
وقد يكون غير أهل لهذه الخدمه فأشغله عن ما هو مهم بالنسبة له ...
فلسفتي البسيطه حيال هذا الأمر ...