بعد الزواج .. يتصارع الروتين و الحب لتنتصر في الأخير الرتابة ..
ويحل محل السكن برود المشاعر والملل والنفور ..
وتتشابك الاحتياجات المادية
ومتطلبات الحياة مع العواطف ومساحات التقارب بينهما ..
يتجه الزوج بكل اهتمامه لخارج بيته
غير مبالي بمشاعر من خلفها في بيته ..
لتضل هي الطريق وتسعى دون شعور لسد أوقات فراغها
واحتياجاتها العاطفية الملحة ..
وأبواب الشر كثيرة ..
وفخاخ الشيطان كثرت ..
ف الانترنت أصبح من أوسع الأبواب القادرة على القيام بهذا الشأن
..........................
لغة التواصل بين اغلب الازواج للاسف عقيمة
الحوار بينهم لا يتجاوز " وش تبي تاكل " و " شوف عيالك وش يسوون "
لم تعد للمشاعر قيمة وهي المحرك للعلاقة الزوجيه
روتين , ملل , حياة كئيبه ومظطربه لما ليس له حدود
هنا رقي في الطرح والمعالجه
سعدت بالمرور هنا تحياتي