..
عزيزاتي رقة ومجدولينا المضحك بالأمر .. أنهم يروننا نحن المجنسين \ البلطجية ..
من تعود إدعاء المظلومية وتحريف الحقائق فلا عتب عليه أن أخطأ بالمسميات ..
والله أن بالسنة غضب وحرقة قلب تكفي ليبد الواحد منا مئة منكم فلا حاجة بنا لأي بلطجي أو مجنس ممن تسمونهم ..
وبالمناسبة هم موقفاً وقولاً أظهروا أنهم أفضل منكم ..
وإذا الحكاية هي تجنيس في تجنيس فقط لما لا نتكلم عن مجنسيكم من بلاد فارس مثلاً .. عجيبة ألا يحسبون !
أكثروا أكثروا من التخبط .. فما ذاك إلا شيمة المفلس ..
أكثروا لتعجلوا بخاتمتكم أمام الملأ ..
قاتلكم الله أينما حللتم ..
لا تحزن يا وطن قلبي ففرج ربي قريب رغم أنوف المعارضون ..
أليس هو ما تسمون أنفسكم به !!
أضم صوتي لفرح وأشكر كل شخص وروح كتبت الحرف تشجيعاً ودعماً لوطني ..