جَولَة خَادِم الحَرَمِيْن الشَرِفَيْن علَى الحُدُود الشَمَاليّة
كَان الحَفْل اللَوْحَة الجَمَالِيّة كمَا كَانْ يِرْسِم أشبَاههَا الفَنّان [ سِلْفَادُوْر ] ..
وفِي جَوَ لمُ يُخْنَق هَوَاءُه تَنَفّس الشِعْر " اللفْظَة الشَمَالِيّة " التي تَنْدر مثِيْلَتُهَا فِي البِلاَد ..
\
/
\
سَافرَت طِفْلَة وتَارَد مِن ظُمَى " رَفْحَا " وتِصّدر : للنَهَر " عَرْعَر " حَبِيبِي
تَنْثِره وَرْد الحُدود ولاَبْسَه بِيْض الحَمَاد والخضَار أعْرَى ورَقْهَا لِيْن غَابَت فِي محَانِيْهَا ضلُوْع
وظَلْ هـ...الزَهْر يتغَنّج .. يَالْغِصِن : غَنّ الأغَانِي .. وانكِسَر !.. غنّت [ وَلَع ] ..
والطِفَل مِزْمَار يَشْدو .. غَرّد الحِزْن وتحنّت يَد هـَ...النَفْسُ .. وشَعَرْهَا ..
هُوْ مِسَك خِصْلَة وفَاحت ! .. عِطْرَهَا بُوْح اليتَامَا .. يَشْهَق الانفَاس [ وَائِل ]
\
/
\
امممممم اللي عنده مقطع لـ...قصيدة وائل / ولع ينزلها هنا ولا عليه امر