اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري
نازك
أنامل الحيرة تنسج في المخيلة ملامحها الأبدية
تمضي و تشعل ما تبقى بلا انطفاء ولا انكفاء
تغني على وتر محزون من أذى الأيام
و عين التفاؤل أصابها قذى العثرات والفقد
سيدتي
ماذا يا ترى يرفع عن روحك مكر القلق؟
نص التأمت به و قد ألمّت بي روحانيته
دام سعدك
مودة
|
الروح بـ أمر بارئها تسمو وترتفع إن ائتلفت ... ارتوتْ
وإن تنائت ... شاختْ
كما الطّير تغدو خِماصاً لا تشبِعُها حفنة حبٍّ ولا تسعُها سماء
هي لموطنها تهجُر ولحتفها تؤب !
البشري/
أسعد الله روحك
تقديري