اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكيّة سلمان
- تُشبهُ حاجةُ المرأةِ لقلبٍ يُحبُّها؛ حاجتَهَا إلى طفلٍ من رحمِهَا؛ ستُحافظُ عليه جيِّداً؛ ما دامَ -وإنْ ماتَ- لها.
أنا أيضاً لا أدري!!
مالذي يفعله أزرقك بي،
قراءتك تُشبه الوقوف طويلاً تحت المطر
مغمض العينين
لاتشعر سوى بقدميك
ورائحة تدغدغ ذاكرتك
دون استفاقة!!
محمد سلمان البلوي
لك العطر والمطر والبهجة والسنابل والنسيم وكل ماهو نقي وسخي مثلك..
|
زكية يا صديقتي المُبدعة الكريمة
شكراً لنسمةٍ عليلةٍ حملتكِ إلى كلماتي، ولغيمةِ عطرٍ أقلتكِ؛ ثمَّ حطَّتْ بكِ على جبين المعاني،
شكراً جزيلاً، يا شذيَّة، يا ماطرة، ولكِ تحياتي وتقديري واحترامي، والله يحفظكِ ويرعاكِ ويبارك في قلبكِ وقلمكِ وجميل أخلاقكِ وأدبكِ.
