هِيَ !

[حسين العنزي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

مَسَاءْ الخَيرْ

تِمَايَلْ !! : تُلْغي الآخَرْ : غُصُونْ " وَطَوّحَتْهَا " رِِيحْ
............................ تُشَابِهْ للــ.. " تَوَتُرْ " : فِي حَيَاءْ الصَادِقْ المُذْنِبْ !

تُقَوِّضْ : للكِتَابَهْ " مَايَكُـونْ " : وشيء مِنْ تَلْميحْ
............................ هِيَ " تُفّاحْ شَامْ " وسَلْطَنَةْ مِصْرْ " وسِحرْ مَغْرِبْ !

هِيَ " سِتْ التَأمُلْ " وإنْتِصَارْ الرَمْزْ : والتَوْضِيحْ
............................. هِيَ أقْرَبْ مِنَ الأبْعَدْ : وأصْعَبْ حِيلْ : مِنْ أعْرِبْ

هِيَ لَحْظَةْ تَأَنّي :" غَائِبَهْ ": فيما تَرَى وتْصِيحْ
............................... تَظَاهَر فِي الــجَهَلْ : حَدْ السّمَـا : لَكِنّها تَكْذِبْ


يَتْبَعْ :


هِيَ : تِسْتَأذِنْ البَعضْ الإثِمْ : شِعْرَا ً : بِلاتَأوِيلْ
.............................. هِيَ : دَهْشَةْ كِنَايَهْ : مِنْ أجِلْ تُقْرَأ : وتتأوّل !

هِيَ :الليل المَزَارْ الرَاهب ْ الشَمْعَاتْ وَالقِنْدِيلْ
.............................. هِيَ : كُـــل الرِوَايَهْ : والتَمَعّنْ : وأوّل الأوّل !

هِيَ : الكُلْ الذَي يُلْغِي : ولايَأبَهْ لــ.. قَالْ وَقِيلْ !
.............................. هِيَ : الأغلب مَزيدا ً مانقَصْ فِكْرا ً : وَلاعَوّل !



تركي
الحربي

دائماً ماأسمع بهذا الإسم / تركي الحربي// ودائماً ماأترنم بعدد من نصوصه .. من قبل متذوقي /الشعر/ وهذه من أحدى ماأوعشبت .. بها .. كـ المطر تماماً في غفوة الأرض وكـ النسيم عند عتبة الآفق أووه شعورك هنا يتغلغلُ في أنفس دافئه لايعرفُ لها صوت ولكن أجزم بأن لديك الكثير والكثير جداً مما يثير ذائقة الغيم وينبت صمت أماكننا..

لله درك

ولك فائق إعجابي ..