حتما .. لهذا النص إكمال .. في النفس إن لم يكن هنا على الشاشة ..
أو أن هناك كلاما كثيرا .. اختزلته الكاتبة فلم تظهره .. فكانت سطورا يبحث عنها
القارئ فلا يجدها وكنت أنتظرها .. في نهاية النص لكنها بترت ، لا تسأليني
عن سبب هذا الشعور .. لكنها هكذا شعرت وأنا أنتهي من النص .
وكم من الأحلام سأزخرفها بدمي وأنا أنزفك ..
ما عدتُ أحلم أن يرتدي العيد أحلامي وأساوري ..
كلُّ عيد والحلمُ لا يزالُ بألفِ خيــــــــــــــــــــــر
ثلاث عبارات جاءت منتقلة في نصك .. تدل على النفس التي اكتساها الألم والحيرة فهي تبحث عن منجى في الكتابة ، وهنا جمال في نفي الحلم وفي اثباته وفي رجاء بقاءه .. سعدت بالقراءة لك وبصباح يأتي بكلمات عذبة كهذه .
ألف تحية وتقدير