عَيْنَيْن !

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

الأستاذ أحمد المرزوق

هنا سيكون للدّهشة موعد ..


مُتابعةٌ لهذا الجمال .

الْوقَتُ مَطر
هَكَذَا كَتَبَت أحلام مستغانمي ...

وَ حُضورُكِ هُنَا
يَا منال
كَانَ يَحضُ الطَينَ عَلَىَ أَنْ يَقِفَ لِلمَطَرِ بِلَهْفةٍ .. لِتُعْشِب الرَوح !

كُلُّ الشُكْرِ وَ الْعَطِرِ لِمَطَرِ قِرَاءَتِكِ وَ مُتَابَعَتِكِ ...

 

[بعد الليل]

تَفوتُنا بعضُ الكتاباتِ
ونعود فنمرُ بها
فلا تُقفنا ولا نَستوقفُها لتَبقى

هُنا كَانت الكِتابةُ مُجرمَة
مُتلبسةٌ بـــ..مَطرٍ
كلما وَصلنا قَوس قُزحِها
بادرنا إلى رُوحها:
ألا من مَزيد !!

عَذب الروحِ والحَرف

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

تَفوتُنا بعضُ الكتاباتِ
ونعود فنمرُ بها
فلا تُقفنا ولا نَستوقفُها لتَبقى

هُنا كَانت الكِتابةُ مُجرمَة
مُتلبسةٌ بـــ..مَطرٍ
كلما وَصلنا قَوس قُزحِها
بادرنا إلى رُوحها:
ألا من مَزيد !!

عَذب الروحِ والحَرف

عَبَثٌ:
أَقْرَأُ هَذَا الرَّدَ بِدونٍ أَنْ أَكْتُبَ شَيئًا ,
فَقَط لِأّنَّي لَّا أَجِدْ مَا يَسْتَحِقَ أَنْ أُقَدِمَهُ لِكَرَمِ حُضُّوْرِهِ وَ نَّوْرِهِ ...!

عَبثٌ :
أُنْكِرَ أَنْ :
بعد الليل
أنَارَتَ بِحُضُّورِهَا هَذِهِ الْكِتَابَة, وَ مَنَحَتَهَا مِنْ النُّوْرِ الْكَثير ...!

الْأعْذَّب بعد الليل :
بِخَجَلٍ
شُكْرًا وَ مَطَرًا لِروْحِكَ كَمَا يَليقُ بِكِ ...

 

[نوف عبدالعزيز]

دهشه تسكنني
وروعه عطرت الأجواء
مرحبا بعودتك أستاذنا
متابعه بصمت فهو أبلغ دوماً
من مليار حرف..
بانتظار البقيه سلمت يمناك ..
،،
،،
،
كل الود والورد

 

[فضائِلْ]

:
صخب
حرفك مدهش أيهـا الكريم
:
بـ انتظارك

 

[أحمد الحربي]

بَعْدَ أنْ عَرَفَ الْجَميعُ سِري الْأَحَب ...
رَحَلْتي !!! وَ اسْتوطَنَتي الْوحِدَةُ أَكْثَر!

-2-

- بَعْدَ رَحيلُكِ عَوَّدتُ نفسي أنْ أنْسَى حُبكِ , وَ طَعْمُ عَيْنَيْكِ !
وَ نَسيتُهُمَا كَيَوْمٍ لمْ أعُدْ أذْكُرُ تَفَاصيلَ سَاعَاتِهِ وَ طَقْسِهِ ..

في لَيْلَةٍ
ذَاتِ وَحْدةٍ وَ قَلَقٍ لاَ يَمْلاّني دَعْوتُ اللهَ : أنْ أُحِبَ , كَانَ ذَلِكَ في رَمَضَان قَبْلَ الْمَاضي , عَشْرَةُ أيْامٍ بِالْضَبْطِ كَانَتْ هي الْمُدةُ بَينْ لَحْظَة إنْتِهَاء لِسَاني مِنْ الْدُعَاءِ وَ لَحْظَةُ اسْتِجَابَةِ دَعْوتي وَ أرَاكِ وَأحُبكِ مُجَدَدًا ,
وَ لَكِن
هَذِهِ الْمَرَّةُ كُنْتُ أَقْعُ في حُبٍّ جَديدٍ , كُنْتُ عَاشِقَ الْدَهْشَةِ الْأوْلَى ,
وَ كُنْتِ أُنْثَىَ الْدَهْشَةِ بِلاَ تَوَقف !

لا أذْكُرْ مَا حَدَثَ ليْلَتَهَا , فَهْوَ شَيءٌ لا أسْتَطيعُ أنْ أُشَبِّهَهُ سِوَى بِأَنْ الْكُرْةَ الْأَرْضيّةَ تَوَقَفَت عَنْ الْدَوَرَانِ ... وَ مِنْ ثُمَ اِنْفَجِرَ أَخْطَرُ بَرَاكينِهَا ...

-3-

عَيْنَاكِ دَربٌ مُوْصِلَةٌ لِأَجْمَلِ بِلاَدِ الْأرضِ جَميعًا ...
وَ كُنْتُ كَتِلْميذٍ - وُلدَ مَنْفياً - يَتَأمَلُ الْخَارِطةُ , وَ يُحَاوِلُ الْعُبْورَ لِوَطَنِه !

* مها : بطلة رواية سقف الْكفاية لِـ : محمّد حَسن علوان .

ألف حاء
صباح الخميس الساعة 3:27
7صفر 1429هـ - 14 فبراير 2008 مـ

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دونا

:
صخب
حرفك مدهش أيهـا الكريم
:
بـ انتظارك

أختي
دونا

كَريمَةٌ جِدًا أَنْتِ , كَ غَمَامَة ...


لكِ الشُكْرُ مُضَمَّخًا بِرَائحَةِ الْعود

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف عبدالعزيز

دهشه تسكنني
وروعه عطرت الأجواء
مرحبا بعودتك أستاذنا
متابعه بصمت فهو أبلغ دوماً
من مليار حرف..
بانتظار البقيه سلمت يمناك ..
،،
،،
،
كل الود والورد

أختي
نوف عبدالعزيز

شَرَّفَتِني بتَرْحيْبكِ , وَ مُتَابَعَتُكِ , وَ رّدُّكِ /وَرْدُكِ ...

كُلُّ الشُكْرِ وَ التَحَايَا لِروحِكِ