[ رَسائِل خَاصْة ] :

[صالح العرجان]

رسـالـة لـ
قـايـد الـحـربـي

الفكر تلبية إحساس ورغبة شعور نضج أم لم ينضج نبعثره بين أنامل
تملؤها الحروف سواداً يكسو محطات البياض فوق السطور

نغاير به أحداث الماضي ونماري لحظات التفاؤل بما هو قادم خلف الغد !
نبدء مشوار الربح بخسارة تنتهي بنا على باب البدء

الليل أول خطوات الوصول للنور

كلُ ضدٍ مبدء ميل لضده ..

وأشياء لو وسعني وقتي لبقيت دهراً من العمر أحصي وأكرس وأخط وأعنون
وأحبّر وأرمز وأشكل وأُعيد وأزيد ...... الخ ..

 

[شاعر البدر]

تَفْسِيِر ...! مِنْهُمْ !
لاَيَهُمْ!
تِفْــ..سِير /ومَنـ..ْ ـهُمْ!
ــــــــــــــــــــــــــــ
مَرَرْتْ بِحَديقَه جَاوَرتْ قُصُور مِن نُبلاء قَومْ!
جَنَائِنْ مِنْ ورْدْ /ومَاء وما...يُعقَلْ مِن سَرْدْ

ْ
ْ
ْ
بَسْمه ال جابر
حَديقتُكْ غَنًاء وَغِناء
ــــ وَكَفىَ ــــ

 

[فيصل الحلبوص]

الأخت زهرة زهير





هُناك قلم قد أُنتزع من صدر أحدهم وكان حبرة


قد أخذة من القلب



فكان ينسج الحرف ويضخ الإحساس والصدق فيه



من حبر حي




هكذا هو قلمك يا زهرة حِبرةُ حي




كوني بخير

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر البدر

تَفْسِيِر ...! مِنْهُمْ !
لاَيَهُمْ!
تِفْــ..سِير /ومَنـ..ْ ـهُمْ!
ــــــــــــــــــــــــــــ
مَرَرْتْ بِحَديقَه جَاوَرتْ قُصُور مِن نُبلاء قَومْ!
جَنَائِنْ مِنْ ورْدْ /ومَاء وما...يُعقَلْ مِن سَرْدْ

ْ
ْ
ْ
بَسْمه ال جابر
حَديقتُكْ غَنًاء وَغِناء
ــــ وَكَفىَ ــــ

.’,. شَاعرنا ./. الــ بدر .’,.

بِهدوء هفوت هُنا و زرعت الــ أنت بِداخِلْي وردة نبتت مِنْ مطر رسالتكَ النقية .،
باطنُكَ جمالآ وظاهركَ قيماً لاتؤمن بحدود المألوف
لكَ أهدي أمنياتي بالسعادة والتوفيق شاعرنا ،

,،

 

[سَحَر]

للريّح :

كل هذا العَالم لا يهم ليذهب معكِ
إلاّ هو ...
عابر السبيل الذي سيمر
بك ذات الأرض ..[ احمليه لي ]

 

[زهرة زهير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الشودحي

الأخت زهرة زهير





هُناك قلم قد أُنتزع من صدر أحدهم وكان حبرة


قد أخذة من القلب



فكان ينسج الحرف ويضخ الإحساس والصدق فيه



من حبر حي




هكذا هو قلمك يا زهرة حِبرةُ حي




كوني بخير

أستاذي فيصل

يعلم الله كم من الأصابع أحتاج لــ أحفر لــ قلبي خندقاً تموت فيه أشياءه المُتعَبة و المُتعِبه
لكنه استحال إلا أن يعيش كما هو !
كالنور أنت يا فيصل تمنحني صفوة المسير
شكراً لكرمك و جود خُلقك يا طيب
سعيدة بك
حفظك الرب

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

ل [ لِماذا ؟! ]

أيُمكن أن تَكُون الذاكرة [ أرملة ] لا تكتفي بِبُكاءٍ واحد ..وشهقةٍ واحدة ؟!
لِذَلك تتجددّ كُل ..فَراغٍ ..وتتمدد على شاكلةِ صَدرٍ ..يُريح الفقد عليها رَأسه ..وهُو يَقضم وجه النسيان كَ تُفاحة ,
جَئتُ أسألُكِ : بَعد أن عَلمتُ تماماً بِ أهمية الـ [ لايهُم ] ..وَ الأطراف ..وال قلب المُستأجر مِن دُمية !
بعدَ : أن تَنفستُ اليوم مِن عَيني
وخبئتُ رِئتي ..
فِي جيّب رحمي ..
لِ أرتبها نُطفة تخُصني بهواءٍ مُجردٍ مِن كُلّ أحدٍ ..جيّدة جداً ..مِن أنسجةٍ كَفيفة
لا علاقة لها بِ سائلٍ أبداً !

.

.

.

 

[نَفْثة]

لِـ [ الغياب ] ../

أَنت َ وَقح جُدَاً تَسْتَبدُ فَوق الْعَقلِ وَ تَأُكل نِصف الْقَلبْ وَ لَا تُعيرني عُكَازة يَتكَأُ بِها سَقُوطيّ وَ مَعا ذَلك فَ أَنت صَديقي
تُخْبرني عَنيّ وَ تَفْتَحُ ليّ تلك الْقَنِينة الْخَبِيثة الْمُتَلونة بِكل مَنْ هُم حَولي فَأراها مُتَجَمِدة وَ رُبما مُتَجلِطة مِن نَاحِية الْعُرق الْمُتَفَرعِ مَنهمْ.

لَا زَلتْ تَحْملُ قَلَائِدك فَوق صَدْري وَ تَمدُني بِ أَمْتِداد الْشَمسْ فَ تَنْفلتُ بَجعة لَمْ تُرَتِل الْنَوافِل يَوماً
وَ لَا زِلت تَرْتَميّ مُتَقداً فَوق رَماديّ فَأُشَاور نَحو الْصَبع الْمَبتُور الْسَاقِط بعيداً عن كُليّ .. أَنَشْتعلْ ..!


يَا أَيُها .. أَنتَ وَقح بِتَهذُُبْ .’