.
لـ المراجيح الخشب
قالوا عن الشاعرة القديرة ميرال (في ردودهم على قصائدها)..:
(الشاعرة المبدعة
ميرال
قصيدتك لا نملك حين نقرأها إلا أن نعيد قراءتها
من جديد فهذه العذوبة والرقة وهذا الشعور الرائع
يجعلنا نقف اعجابا أمام كل بيت في القصيده)
سليم علي
***
(أؤمن بحرية الرأي ، أما والحديث عن الشعر ،
فلا مجال للقول " رأيي صواب يحتمل الخطأ "
المجال فقط للمتطرفين ! وهنا شعر . ليس
بالمعنى المتداول : وزن وحزن وقافية ، بل الشعر
بمعناه الحقيقي : ابن اللغة وسيدها ، مثير الحروب
والمحبة ، باعث الأساطير .
...
و كتابة
خاصة ، لا تشبه أحدا ً / في زمن الاستنساخ
/ وشاعرة هي في رأيي " وهو الصواب " !
أكبر من أسماء يقدمها الإعلام على
أنها كبيرة ، بينما هي / أي الأسماء / أصغر
وبكثير من شطحات هذه المبدعة)
بــاســـل
***
(ياميرال
تجيدين .. لملمة الذكرى
بإحساس مغترب
وقلب عاشق)
عبدالله البلوي
***
(تنقست شعرا ليس غريبا عن العامة ,,, البسيطة
هنا شعر كتب لكل الناس ,,,
وبدون الدخول في تفاصيل وتعقيد هذا ( الكل),,
جعلتيني اتذكر لـ ما تبقى لنا من زمن أن الشاعر أحد هؤلاء (الكل)
بل كان الناس هنا قصص وأنت (الراوي)!
هذا كل مالا أود قوله
أما ما اود قوله بـ صدق :
هو الصمت!!!
....
منذ البداية وهذا الإسم طاعن بالشعر
وليس عاديا مايحرك هذا الشعور / الغائر بالسنين
عبر قراءتي لـ مدن الكلام / لم أشعر بوجود / الشجر
وهنا كانت الصحراء رغم ليلها الموحش / مزهرةالزمن!
لم يمرها منذ زمن عابر سبيل! إلا أن آخر من عبر استوطن وحشتها
ياميرال
كلماقرأت لك ازددت شوقا لقادمك)
عبدالرحمن البلوي
***
(القلم الذي لاينثر إلا قطع السكر
ليذيب في أفواهنا أعذب الكلمات)
مسعد الصالح
***
(ميرال حاله من شعر او قل روح من شعر تشد الغيم لتكتب الارض
....
سيدة الحلم والمطر
وسيدة الغه الدافئه والناعمه تمرين ...
تملائين الدنياء مطر يبتهج الزهر
وترقص الروح طربا نتمايل مع الغه والغناء الذي تعتبرين متمكنه
من جميع ادواته ونمر باسلام لانى غنائك اشبه بحمام السلام
باعث للحب كالماء هذ الشعر يتسلل الى الروح دونما استاذان
سيدتي:
لكي الف ورده على ماتنثرين من ابداع هنا وهناك
ولي ان اعود اليكي كلما مر الضماء روحي)
سطام مشهور
***
(ميرال
للشعر لذة .. أنتشيها مع كل جديد لديك..
.
.
الشاعرة .. ميرال
من يقرأ بذائقه .. عليه المرور .. من هنا .. ليثبت ذلك ..)
فهد فالح
***
(للشعر سحر يحلق بنا مع الغيم ....
وللقصه روح نعيش من خلالها دقائق المكان .....
أقرأ هنا لـ ميرال فأجد أنني ضمن دهشة حروفها .....
أعيش ومن حولي سحاب وهتان وعشب أخضر ..
وأنثى ترتقب......ورجل يرتقب ...ولحظه تعانق اللحظه.....
وهذا مايجعل من ميرال ترتقي الغيم والدهشه.....
هي هنا ....إذاً ...لافرق من سيأتي بعد...)
سلطان الفايز
***
(كل مفردة غزالة وكل جملة جزالة وكل عبارة رسالة يفضها الغيم ليقرأ خارطة السقوط الى أعلى
هذا النص المتمكن يأخذنا الى اقصى ما يمكن من زلزلة واسئلة وسنبلة وأخيلة واه كم تدهش هذه المجهشه
با الفرائد والقلائد من القصائد آه ما اجمل ان نرتكب الشعر و آه ما أنبل أن نبتكر الشعر
الشاعرة ميرال زيدينا جمال واعتقال لنقرأ روائعك)
مطلق الزامل
***
لم أضع هذه الردود (الورود) لتكون دلالة على شاعرية المبدعة ميرال
مع أن وجود هذه الأسماء بأي متصفح كفيل بتفطر المتصفح نورا
وردودهم لم تنبع إلا من رؤية وقراءة عميقة للشعر
فحضورهم يعني وجود الشعر
ولكن مادعاني لـ( سرقة ) ورودهم و وضعها هنا...
أنني أردت أحاكم نفسي...بتهمة التأخر عن هذه القصيدة...أقصد عن الفتنة
وسأقيم حد الدهشة ليستقيم طريق صعود نشوتي هنا
ميرال
لن يُلام العيد إن رقص (وبدون خجل) أمام الجميع
ولن يُسجن إن آثر الخلوة معك!!!
فقد أيقن يقينا خالي من أي شك
بأنه معك يستطيع قراءة الشعر...
ويحظى بطوق من الياسمين لا يذبل
عندها....سيراود قطرات الندى عن نفسها
حتى يخلط الحناء بها....ليتمكن من التبرك (بأصابيعك)
.
.
.
ميرال
معك يجد الشعر عيده
ونجد نحن الشعر
.
.
.
منصور خضران الحربي