الرجل الذي يود أن يقول شيئا ً .. !

[أماني بنت محسن]

الفاضل " بدر العرعري "

هنا...

الرجل الذي جعل للأشياء لون مغاير ...

ورصع الحرف بفيروز الأنا ...

جميل وأكثر

:

احترامي .

 

[بدر العرعري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
الرجل الذي يود أن يقول شيئاً . . !

عنوان النص يصنع علامة تعجب كبيرة لدى المتلقي كـ علامة التعجب في آخره

ليشد المتلقي إلى البحث عن هذا الرجل . .

ويبدأ البحث ويكتشف القارئ بعد أن ينهي قراءة النص . .

أن العنوان العائم يصلح كـ قبعة تتمدد وتتقلص لتصلح لكل من يحاول أن يرتديها . .

النص بسبح بنا بين البلاغة وبساطة المفردة . .

النص يمنحنا إضاءات على مايريد أن يقوله الكاتب أو يود أن يوصله لـ عقولنا . .

تلك الإضاءات كتب الكاتب بحرفنة عقلية وعاطفية فريدة . .

فجاء النص متسلسلاً يصلح لأي مكان وأي زمان . .



أكتشاف أخير :

أنّ هذا الـ بدر يستطيع أن يحيك من الغيم سماء سابعة تشبع ذائقتنا . .


سيدي القدير

" بدر العرعري "

سـأنسحب بـ صمت لأحافظ على الجمال الذي سكبته في صدري مع هذا النص . .

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . ودودة )

سعـد

أنا جدا سعيد بك وبمرورك وبقراءتك .. وبردك هذا الذي ســ يدفعني للأمام .. نحو كل الأشياء الجميله


شكرا لك من الأعماق .. ولاتفي ياقلب .




.

 

[بدر العرعري]

أهلا بك عبد العزيز .. إطراءك .. يدفعني للأمنام ياقلب .


شكرا .. ولاتفي .

 

[بدر العرعري]

الأجمل حضورك . ياقلب .. شكرا شكرا ..

 

[العـنود ناصر بن حميد]

نعم
هنا
شيء يستفز هذا اليوم
سأكون بالانتظار
لك السلام

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لَم أكُ بَعيدة عن هَذا يا بَدر .
- فَقط لو تَزحزح العالم عَن صَدْرِي ..
لَكُنتُ قَريبة بالقّدر الَّذي تَرى بِه اسمي يحوّط كل
حرفْ .

 

[ناصر المشعل]

تؤذن الحياة .. لـ أبد أتسلق .. ظَهر الآمال .. لكنها لاتقم ..!
.
.
فوق يابدر

 

[غلا العبدالله]

السر الآخر .. في أنني أمارس " تعذيبك " كل يوم .. هو أنني لا أود أن أقول لك كل شي .. خوفا ً من أن أحترق .. ! ، الفضول .. هو الشراره المحرّضه لــ أن أشعر بقربك .. سلاحي الوحيد .. أن " أجوّعك" .. لــ أظل محتفظاً بك على الدوام .




وطريقة تعذيب لاترحم بقايا نواقيس الألم
تخارقه زبَد اشتهاء.
بل تزيده تعلقاَ بحبال الروح..

فقد هرم الفؤاد بانتظار لقمة تُسكِت جوعه
سيدي .. بل سيد الكلمة بدر
وصف فلسفي رائع
أيقظ أهداب حلم غافِ.
كيف أتقنت التصوير لتدخل بعواصفك لأرواحنا..
زاد شغبي بكتاباتك
وزادني غبطة بوجودي هنا بين أحرفك
لكَ الأماني العابقة أيها الشرقي
وصحبة مودة بيضاءتعانقك
بياض روح