تعال واكتب حالتك/لحظتك شعراً ..!

[عبدالله الجودي]

‏‎
.
.

الهدب والعين واحسآسي .. يبيك
والـ عشق والحُب والدنيا فدآك


والشعر ذايب ترا بـلمسة يديك
يعشقـك وحـدك ولإ يبغى..سوآك


.
.

 

[نيرفانا]

’*

اللّي عن غربة مشاعرنا تخبّوا
أمطرونا ب الأرق لحظة كآبه
.
ليه راحوا ، ليه جونا ، ليه حبّوا ؟
أسأله ماتت تدوّر عن إجابه !

 

[حاتم منصور]

يا من نشرت وتدري إنه محرم
........ راجع وعيد الآيه عشره بالبروج

 

[صفية عبد الله]

خذيني أمي إذا عدت يوما وشاحا لهدبك .

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

خذيني أمي إذا عدت يوما وشاحا لهدبك .

الله يا صفية !
عميقٌ هو انتقائك كعهدي بكِ
أفتقدتكِ

 

[صفية عبد الله]

مرآك يستحث قصيدة نازك الملائكة "إلى أختي سها"
في العقل الباطن.
تشبهينها كثيرا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

الله يا صفية !
عميقٌ هو انتقائك كعهدي بكِ
أفتقدتكِ

و أنا أفتقد نفسي،
متعبة من الأيام يا نازك.









الحمدلله العليم الحكيم.

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

مرآك يستحث قصيدة نازك الملائكة "إلى أختي سها"
في العقل الباطن.
تشبهينها كثيرا.


و أنا أفتقد نفسي،
متعبة من الأيام يا نازك.









الحمدلله العليم الحكيم.

الحمدلله أبداً سرمداً،
ولم العتب منها وعليها ؟!
صدقيني هي حياةٌ ولن تصفو، وإن كان لصفتْ لسيّد البشر
ضعي ذاك نصب عينك، ولاتحزني
ومثلكِ أنا، واليوم وجدتُني أحنُّ لنازك الأولى !!
أثلجتي الروح بشعورك الذي زادني زهواً وفرحاً
حقق الله أمانيكِ ووهبكِ سعادة لاتبور

 

[صفية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

الحمدلله أبداً سرمداً،
ولم العتب منها وعليها ؟!
صدقيني هي حياةٌ ولن تصفو، وإن كان لصفتْ لسيّد البشر
ضعي ذاك نصب عينك، ولاتحزني
ومثلكِ أنا، واليوم وجدتُني أحنُّ لنازك الأولى !!
أثلجتي الروح بشعورك الذي زادني زهواً وفرحاً
حقق الله أمانيكِ ووهبكِ سعادة لاتبور

صلى الله عليه وسلم، آمين ...
و لك بمثل ما دعوت و أحسن و زيادة .


لم أجد تعقيبا أبلغ منها،
أنشديها معي ملء جوارحك :



هيّا معي فالليل مختلج الدجى حبا وشعرا

وعرائس الأحلام تفرش دربنا لونا وعطرا

وهناك في أعماقنا نبرات آلهة تغنّي

ونحسّها تلقي إلينا ألف أغنية ولحن

هيّا معي
تتبسم الدنيا إذا أنت ابتسمت

ماذا يثير أساك ما دمنا نظلّ , أنا وأنت ؟

الليل يعرفنا ,
خطانا طالما زرعت دجاه

والنجم يذكرنا
فكم سهرت علينا مقلتاه

أختاه هاتي كفّك اليمنى فقد حان المسير

المجد يصرخ يستحث خطاك
والحلم الكبير

لا , لا تخافي
أن تخادعك الرؤى
إن أنت جئت

فالليل يعرفنا ونحن معا نظل أنا وأنت

***

سيري معي فتحرّق المجهول يصخب في دمانا

والأمس ,
تلك الغرفة الصمّاء غابت عن رؤانا

ماذا يشدّ هنا ليالينا الحزينات الشقيّة؟

وهناك في الأفق البعيد ضباب شطآن خفيّة

ستريق أنجمها على أقدامنا إن أنت جئت

وصحبتني لنجوب آفاق الوجود , أنا وأنت

***

وصحبتني ونسيت درب الذكريات الكاسفة

حيث الصخور السود والحيّات تلهث زاحفة

حيث انجرحنا
ثم لملمنا
الجراح على عجل

ونهضت تتبعني
خطاك
الحائرات بلا أمل

أختاه لا تبكي
على الماضي سدى ما قد بكيت

لن يرجع الماضي وإن نحنا عليه ,
أنا وأنت .