فِعْلٌ مُضَارِع

[سمية عبد الله]

نَكْتُبُ
ثُمَّ نَقُصُّ أطْرَافَ الوَرَق
أمُطّ شَفَتَيّ
بـِ ابْتِزَازٍ وَاضِح

وَ خَدْشُ
الغِيَابِ
ذَاكِرَةٌُ بِلّوْرِيّةٌ مُتَصَدّعَة
عَشّشَت فِي
أشْيَاءٍ مُتَأخّرَةٌ
عَلَى هَيْئَةِ مَرَض

كُنّا نَسْحَبُ
رَائِحَةَ الدّفْءِ نَحْوَنَا
وَ نَتَسَكّعُ فِي عُرُوقٍ مَأهْولَةٍ بـ العُتْمَةِ
نَرْتَجِي عَطْفَ
تَفَاصِيلٍ نَائِمَة
بـِ مَضْغِ
بَعْضِ الصّلَوَات
وَ
هَمْهَمَةٍ مُتَحَجّرَةٍ فِي غَيْمَةٍ قَدِيمَة

.

سَأسْدِي لَكَ مَعْرُوفاً
وأَتقَدّمُ مُغْمَضَةَ العَيْنِ
نَحْوَ / ك






أقَعُ....
وَقَدْ أقْفَلْتَ سَمَاءَكَ
وَتشَرّدت
أيْنَ أنْت؟
( تتَرَدّدُ فِي اشْتِيَاقَاتٍ مُمْتَدّة)

.

.

.

.

عَلَى السّلالِمِ..
خُطْوَةً / خُطْوَة

... أطْفُو كـَ زَوْبَعَة

30/ نوفمبر/7002م
2:12 صباحا

الهطول الأول

 

[صالح العرجان]

رفقاً باللغة يا سمية

حجز

 

[محمد الغشام]

:

:

ياسُميه
مدراتك ِ شُكِلت غيَمة الذكرى ..القَديْمه لتؤرِقنَا بأبتسامات شتى
حتى أخر السلالم ..لم تكُن عابِثه ..للخطوات..
أما التاريِخ فهَذا بِحد ذاتَه ..سيُكون

عاطِر التحايا

 

[سمية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

:

:

ياسُميه
مدراتك ِ شُكِلت غيَمة الذكرى ..القَديْمه لتؤرِقنَا بأبتسامات شتى
حتى أخر السلالم ..لم تكُن عابِثه ..للخطوات..
أما التاريِخ فهَذا بِحد ذاتَه ..سيُكون

عاطِر التحايا

لم أعد أطفو يا محمد.. بل غرقت في تلك الزوبعة

مرورك إشراقة
شكراً لك













ودّ وياسمين

 

[أمل الدوسري]

أتنفسُ هنا !
سمية
لا تبحثي عن فعل ٍ آخر

 

[حسن البناوي]

وَ خَدْشُ
الغِيَابِ
ذَاكِرَةٌُ بِلّوْرِيّةٌ مُتَصَدّعَة
عَشّشَت فِي
أشْيَاءٍ مُتَأخّرَةٌ
عَلَى هَيْئَةِ مَرَض

هنا بالتحديد بدأ مؤشر الدهشة بالصعود ,

أقَعُ....
وَقَدْ أقْفَلْتَ سَمَاءَكَ
وَتشَرّدت
أيْنَ أنْت؟
( تتَرَدّدُ فِي اشْتِيَاقَاتٍ مُمْتَدّة)

وهنا ذروة جمال السؤال ..!

بين الذاكرة المُتصدعة بفعل الغياب ,
والسماء المغلقة في وجه الدعوات

مطر
و
عشب
و
رائحة عطر مفقودة


" سمية "
لروحك الياسمين ,
ولقلبك وفير الأمان


تحية

 

[سمية عبد الله]

لكل الذي تشرف بهم فعلي

شكراً متأخرة.. وعذراً كبيرة



















ودّ وياسمين

 

[صالح العرجان]

خارج حدود الأشياء
لا حديث
لا كلام

فقط رئة تتكأ على صدر الإنتظار لـ تستريح أنفاس الإشتياق

سمية عبدالله
تحرضين الياسمين على الشذى لـ تهدينا سحائب الجمال


رد ود