في هذه القصيدة العصماء الذي أسمها معاتبتي لطفاً ووداً فـ هو لا يقدر على تجاوزها وانا هنا أستميحُ له العذر !
فـ أسم القصيدة العائد لها غير ذلك ـ والله أعلم ـ
معاتبتي :
هي الجزء الرائد من شاعرية هذا النص الوارف
ــ وهو !! اتمام العصماء التي أمامنا التي يورق لها القلب ويطرّب ويسعد! ـــ
وهي الدهشة الغائبة بـ تفاصيلها ! الحاضرة بـ محاصيلها سلاماً لها حتى "ولادَةَ الصُّبْحَيْنِ في الفَجْــرِ" !
قصيدة مهولة بالأسئلة ! مفعمة بالحس مرهفة جداً غصونها الخضراء :..
" بَيْنَ الخَــدِّ و النَّحْــرِ" لا باللّـــهِ " بَيْنَ المَـدِّ والجَـزْرِ "
وهي كذلك شاعرنا العزيز وأكثر
أ / صلاح سيد أحمد الغول
شكراً جزيلاً لك
الله عليك ,