لحظــااات جنـون

[محمّد الوايلي]

وشدّنِي الموضوع كما رواية مِن روايات Paulo Coelho

 

[محمّد الوايلي]

‏

قرأتُ ولا أزالُ في ص20
هُنَاكَ جُنونُ جَسدٍ بِجَسد … ولا يعجبني
وهِيامُ رُوح بِروحٍ لاتُدرَكْ
ولا زِلتُ أقرأُ لَهُم
فللهِ هُمْ …
وأرَانِي أحياناً بينَ حُرُوفهم …
تجارِبُ مجنونٍ بين مجانِينَ هَوى …
…
وكأنِّي بهم
لاتقول أنّ الليالي فرقتنا
لاتقول ظروفنا عيّت علينا …




‏

 

[محمّد الوايلي]

وعجيبةُ العجآئب أن أجِدُنِي
وقد ظننتُ أنِّي لمْ أعبر هُنَا يوماً
لِ للهِ هُمُ أولئكَ العابِرون لحظات الجنون …

 

[محمّد الوايلي]

وَقَدْ أدركتُ الليلة 36
فلنْ أقول أدرك شهرزادُ الصباح
ولكن شكراً سيدتي هدب

 

[نورة القحطاني]

كلماتك أعادتني للصفحة الأولى مررت بهم من جديد
ولسان الحال سلام على أرواح ندية مثقلة بالشوق والألم
أهذا مايسمونه جنون ! أظنه التعقل المؤلم !
الذي يقيد الروح كلما تبعثرت


شكرا وأكثر

 

[محمّد الوايلي]

حسناً … نوره
سلامٌ على أرواح أثقلها الحنين
وبكت مِنْ لأوآءِ أشواقِها …
وبُكآءِ أيامِها …
ومُضِيِّ أحلامِها …
وأَسكرَها الفقدُ
فلمْ تَعُدْ تَعلمُ أذِكرى ماضِيها هُو حاضِرُها !
أمْ أنَّ حاضِرُهَا هُو مامَضى مِنْ أيامها …
خُطوةُ الثُكلَى … لاتعلمُ أينَ هِيِ … وأينَ هَيَ …

 

[محمّد الوايلي]

أخطأتُ في إضافةِ الروابط أعلاه …
وانتهى وقتُ التعديل …
فإن أمكن حذفها … أو عدم فتحها …
ودمتم بِمحبة …

 

[عبدالرحمن عبدالله]

أنتِ حيث الشعر*
حيث غشى الاشتياق من وفرط تولعه
وانتظاره لكِ تخرجين مثل لؤلؤة من أعماق الحب*أنتِ حيث اللهفة فاردة جناحيها مثل طائر الدّري*يأخذني إليكِ كلما اشتعلت في الروح جمرة*أنتِ حيث المدن المعرشات بالزهر المزيناتبألوان قوس قزح حيث ممراتكِ وميادينكِ الوارفات*حيث مهرجانات الفرح وأعراس المشاعر*أنتِ تختصرين النساء كل النساء في حضوركِ*وفي غيابكِ تحضرين على لسان القصائد*أنا حيث كُتب في ألواح أقداري*أنكِ مرساة ونهاية أسفاري*