في القاهرة ..
فيه شلة عِميان / بصر ،
أساتذة أدب / نكتة / صعاليك من النوع الفخم لهم تجمّع خاص
جداً يمارسون فيه طقوسهم وبروتوكول لا يُسمح بـ كسره أعني
دخول " مُبصِر " بينهم ، عندهم إستثناء لـ عضو واحد
فقط " مفتح " هو أحد المؤسسين لهذا التجمع الأدبي
هذا المفتح أخذ فترة طويلة لإقناعهم بـ إستقطاب " مفتح "
جديد كـ عضو بـ الشلة ، أخطلهُم ذات مزاج سمح له بـ إختباره
أولاً ثم يقررون قبوله
كانت ليلة مصيريه بالنسبة له لأنه 99% مرفوض
لكن " يا الله نجربوو " كانت فكرتهم .
الأسبوع الجاي جيبوه معاك يا ابني
وكانت ليلة وجلسة على " أنت عمري " لـ ثومه
، سلطنة و شاي | يجلس بينهم كـ تلميذ لا يعلم
عن المصير و رأي الأخطل هل يجيزه أم يسخط
عليه
دار حديث أدبي | يتخلله تأوهات المجموعه مع
تأوهات ثومه | و نكت و شتايم لمعلّم القهوة
لها علاقة بـ نكهة الشاي والقهوة ويأتي رد المعلّم :
الله يخرب بيوووتكو 
وقبل إنتهاء سهرتهم
يتم تداول مصيره بينهم :
أحدهم : دا صايع ... مديح 
أخَر : لا كويس ودمو خفيف وصايع فعلاً
الأخطل : يا أبني إنته والله خسارة بـ المفتحين
الخميس الجاي تيجي هنا والسهرة على حسابك
ما تنسااااااش يـ / لَهْ 😅