[ حَمَامٌ زَاجِلْ ]

[ضوء خافت]

ما بك؟
مذ وًلِدتُ و أنا أطرق بابك !
تارة بصرخة و أخرى بأمنية ... و تارات بالسؤال
خلعت عني كل مساوئك ... و عدت إليكَ حرّة
و بيدي حصى ... و فكرة !
فإما أحطم الباب أو أصنع فيكَ ثقباً لأرى ... جواباً

 

[جليله ماجد]

لا شيء يجذبني أو يطرق اهتمامي..
وجهي بلا ملامح فضول..
و اللامبالاة ترتديني كمعطف قديم..!

 

[سعيد الموسى]

الصمت :
قوت الفمّ ..
نطق الغلابا !
وأشياء
من ذكرى
ومن [ سنبلة] جرح !

 

[سليمان عباس]

التركيز في حل المشكله قد يشغلك عن الاستمتاع باللحظة
لا تمنحها وقتا اكبر من حجمها

 

[سعيد الموسى]

______

مرّوا على بالي مثل كِذبة أطفال
‏__ راحوا نعم راحوا ولگن عزيزين
‏قفّوا مثل دمعه على خدّ رجال
‏__ نزولها من تنحدر"يجرح العين "

 

[قايـد الحربي]

:
:

يعني كذا أستقبل الصبح بظلام
ـــــ يعني لأني قلت : احبك واسمعك
طيب أمانه ماشعرتي بالحمام..
ـــــ يوم رفرف في خفوقي يجمعك !؟
ياشينها يا (أم قلبي) يـ الغمام
ـــــ دورتني لقيتني ماااني معك !!

 

[هجرس البدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

يعني كذا أستقبل الصبح بظلام
ـــــ يعني لأني قلت : احبك واسمعك
طيب أمانه ماشعرتي بالحمام..
ـــــ يوم رفرف في خفوقي يجمعك !؟
ياشينها يا (أم قلبي) يـ الغمام
ـــــ دورتني لقيتني ماااني معك !!

تُربك الأصابع والله _
عندما قرأت ، وضعت يداي على رأسي
[ أم قلبي ]
لاأحد شبّه صوت أرتباكة النبض برفرفة الحمَام إلا أنت _

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

ما بك؟
مذ ولِدتُ و أنا أطرق بابك !
تارة بصرخة و أخرى بأمنية ... و تارات بالسؤال
خلعت عني كل مساوئك ... و عدت إليكَ حرّة
و بيدي حصى ... و فكرة !
فإما أحطم الباب أو أصنع فيكَ ثقباً لأرى ... جواباً

ياالله ياالله ياالله
ياضوء لاحديث يكفي أبداً ، كيف تكتبين هكذا ؟