[ فَضْفَضَة ]

[عَلاَمَ]

.



ويَأتي اللّيل بِ تَصوراتٍ مُعقدة
عَما يَعنيه الضَوْء، والصَمْت ..
والصُوَر المُتحرِّكة !

 

[عبير البكري]

مُتعبةً روحي !...

اللهم السعة
يارب

 

[زايد الشليمي]

؛

( وداعــاً ...!)
أيها .... الصباح
:
( يمّــه..)

نجوتِ من الحيـاة ..
وتركتيني ...
نجوتِ...وآخر
سؤالٍ ... سألتيه
( زايد ويــنه .....)
قتلوني.. قاتلتهم الطبيعة
حرموني .. من موتك
سامحيني .. يا ( يمّه)
أقبّلُ تراب قبْرك
سامحيني ...
:







زايد

 

[زايد الشليمي]

؛

(جنونيٌة....)
لحظة ... (فقْد ) أُم ( فقَد )
كانت .. كائنة
والله بين... أضلعي
والذي قتلني ..سجن نجس
أبعدني .. عن قبرها
ولكـن..
بعض البشر...
يقبرون بالسماء
:
إنْ زلزلة الفقد.. شيء عظيم
عند الصباح ..تنتظر المساء
وعند المساء..... .. تنتظر الصباح
الوقت يتوكأ على كتفي
وصوت عقارب .. الساعة
يدك رأسي ..
ولكـن..
حتى الأمل .. أين هي


اشتقتُ لدعاء أمي
وصلاتها ...

أحس الشمس تسجد في مقامك
تصلي حب ...لاصرتي تصلّي
:
وتجاعيد وجهها
توصلني إلي ....
أرجوك .. أرجعيني إليّ ..
لا أريد أن أموت ..
بعيداً عني
:
















زايد

 

[يوسف الذيابي]

,,

أَحِنّ :
‏إنْ مَرَّتْ الذِّكْرَى
‏:
‏لِلَّه
‏هَذَا الْحُزْنُ
‏لِلَّه !

‏,,
‏أَحِنّ :
‏إنْ مَرَّتْ الذِّكْرَى
‏حَبِيبِي :
‏لشوفك ولقياك !
‏:
‏حَبِيبِي عيت الدُّنْيَا تجيبك
‏وَالْقَدْر مَكْتُوبٌ !

‏,,
‏تُؤْكَل :
‏وَاحْتَسَب أَجْرَك
‏:
‏لِلَّه
‏هَذَا الْحُزْنُ
‏لِلَّه !

 

[زايد الشليمي]

؛

:
(( بـَـراءة ... ))
:
أقاوم .. الإعاقـة الحركية للوقت
رجوتكِ .. أيتها الأيام .. أسرعي
إني أهرول ..خلف النسيان.. ويهرب
أني .. أخشى .. أن ذكرياتي
هي ..جميع
رأسي..
:
بدأتُ لا أشبه .. نفسي
حتى تصرفاتي .. ليست على مايُرام
تقتلني لحظة بين اليقظة والنوم
صوت أمي .. يتدلّى
المصيبة أسمعه بعينيّ
وجه .. ليس كمثله شيء
قلتُ .. لكِ .. لاتموتي
ولكن .. وفِية .. ....حتى للموت
:
اختفت الشبابيك ..
والهواء.. والسنابل .. والبشر .. والألوان
وبشرى ..
انظر للبشرية
كأني ،، أتابع فيلم .. قديم .. ركيك
شاهدته آلاف المرّات ..
وأطالب بنهاية مختله..
تنوح أصابعي .. كانت تجسًّ
روحك..
وتنشرين
الاطمئنان .. في جميع صدري









زايد

 

[رشا عرابي]

لم تعُدْ البَلابل تردّد ما كنت أمليهِ عليها
لم تعُد تعبأُ بـ طيّ الكلمات تغريداً
ابتَلَعتْني حَكايا..وغصصتُ بـ صمتِها~

 

[حسين هلال البوحسن]

أاتشظى
حيث لا يمكن أن أنتهج الاحزان
إلا في صراع اليأس
والحزن مقيم