المدحُ لا يَلْبَسُهُ إلا مَن فَصَّلَتْهُ أفعالهُ . (.... شافي .... )

[سعيد الموسى]

" تثبيت "
بعد إذن صاحب المكان وصديقي الغاليين : خالد صالح وقايد الحربي
-
في الحديث عن الشعر ، انت المادح المدرك لقيمة " الممدوح " وكل ماقلته جمال مفصّل على قدر الجمَال
فلو بالغت لما عاب ذلك النص لكنك لم تقلل من قيمته بل أعطيته حقه ولو قلت أكثر لقلت يستحق ..
-
سألتني قبل ذلك ياخالد ولو قلت لي أنه " شافي " لقلت انه يستاهل عشرات القصائد
هو من أقصى الشمال وانا في أقصى الحجاز فلم التقي به ولم يلتقي بي ، لكن فعله وصلني قبل ذلك ياخالد
لم اقف عليه في أي أمر واسأل الله أن لاأقف عليه ولا على غيره وأن لايجعلني الله الا رجل يقضي حوائج الناس ولاتُقضى له حاجة الا من رب السماوات والأرض ..
لكن : انا اعرف صديق عزيز علي ، وقفوا عليه عائلة محتاجة وهو وصل لشافي عن طريق رجل آخر ولم يقصر معه وكان نعم الرجل ، هذا موقف اعرفه جيدًا
وهناك مواقف سمعتها عنه لكنني لم احضرها ، مدحكم للكرام ياخالد ليس تطبيلاً ولا هياطًا بل لأنهم محسنون وانتم تؤيدونهم على افعالهم
بارك الله فيك وفيه ، وفي كل كريم ، نحن نحب الكرام لأنهم كرام ولانريد منهم لاقليل ولاكثير نريدهم فقط ان يظلوا هكذا وان نكون مثلهم او افضل منهم

+
هذه القصائد تجعل الشعر له قيمة ، شكرًا لك ولشافي
وبالتوفيق