طرف طارئ

[إغفاءة حلم]

سلطان ربيع...

هذا النص ... له رائحة المطر ...
التي تزفرها ..تربة الذائقة ...حين بلل ...

هذا النص ... له أصابع المطر...
حين تدغدغ وجه الذائقة ... فتهتز وتُربي ...شُكراً ..باسقة ....

 

[يزيد الشمري]

مّتَنَاسِقَةً وَصْفَاً

,,

طَبْعَاً لَا نَنَسَى طُرُقْ التَرْكِيبْ مُغَنَّاةً جَمَالَاً وَ طَرَبَاً

,,

هَلْ تَسَائَلْتَ يـَا سُلْطَان ( كَيْفَ تَكُون كَلِمَاتِك سِينَمَائِيَّه مُحْتَوِيَةً الحُضُور )

,,

أنـَا أَخبرك ,, إنَّ لكلماتك رونقة جميلة في شواطئ أبعاد

 

[سلطان ربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيد الشمري

مّتَنَاسِقَةً وَصْفَاً

,,

طَبْعَاً لَا نَنَسَى طُرُقْ التَرْكِيبْ مُغَنَّاةً جَمَالَاً وَ طَرَبَاً

,,

هَلْ تَسَائَلْتَ يـَا سُلْطَان ( كَيْفَ تَكُون كَلِمَاتِك سِينَمَائِيَّه مُحْتَوِيَةً الحُضُور )

,,

أنـَا أَخبرك ,, إنَّ لكلماتك رونقة جميلة في شواطئ أبعاد

قبل أن تخبرني ياسيدي
كان حضورك يتحدث عن هذا
كن كما أنت .

 

[سلطان ربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

سلطان ربيع...

هذا النص ... له رائحة المطر ...
التي تزفرها ..تربة الذائقة ...حين بلل ...

هذا النص ... له أصابع المطر...
حين تدغدغ وجه الذائقة ... فتهتز وتُربي ...شُكراً ..باسقة ....

صدقيني يا اغفاءة كنت أشعر بهذا وأنا اتحدث معها
كانت هناك غيمتين تحط على كتفي
وتهطل .. وتهطل
فتكتب مغفرة
وهي تقول :

..................................................
..................................................

 

[مروان إبراهيم]

:

:


لغة أنيقة كربيع وصدق أنقى من الماء
وعمق كـ [ سلطنة ] و احساس شامخ
كسماء !
حتى أكون صادقاً قرأت هذا النص
كثيراً ولا أهرب منه إلا وأعود إليه
وكأني [ أدمنته ] !


:

شكراً يا سلطان
مدهش وربي كـ [ ارتعاشه ] !

 

[سلطان ربيع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

:


لغة أنيقة كربيع وصدق أنقى من الماء
وعمق كـ [ سلطنة ] و احساس شامخ
كسماء !
حتى أكون صادقاً قرأت هذا النص
كثيراً ولا أهرب منه إلا وأعود إليه
وكأني [ أدمنته ] !


:

شكراً يا سلطان
مدهش وربي كـ [ ارتعاشه ] !

مروان إبراهيم

لا أقول إن اإادمان محموداً ها [هنا ]
ولكنه حضورك
الذي أحال الأشياء إلى أشياء .

شكراً يا سيدي .