~
للحين المِسنق لاعبه فيني ) :
لكن
~
بحسب تاريخ الألفاظ , في أوائل السبعينات تقريباً
ظهرت عائلة من الألفاظ الانقليزيةالبديلة
تهدف إلى محو كلّ التوجّهات العنصريّة
ضدّ مختلف الفئات وقد تم اعتمادها رسمياً ,
فيما نالها الكثير من التجاهل ضمن الأوساط الاجتماعيّة ..
حدث أيضاً على نحوِ هذا في العربيّة,و في فترة مُقاربِة لتلك تحصّلنا
على إجماعِ لُغويّ يسمح بإضافة تائنا ) : للمهن والمناصب ,
وأيضاً كانَ من نصيبه التجاهل والإصرار ( في الكثير من المرّات )
الأسوأ من ذا في عينِي ,أنّنا لا نملك لفظاً منعتقاً عن الجنس
" هنا بالسنتي اصبعيييي ~ _ " ,
في العربيّة هيمنة كاملة للصيغة المذكّرة
بينما تُعامل صيغة التأنيث كعارضٍ "اضطراري" فئوي وصغير ..
وأقول اضطراري بيدٍ ملآنه ( :
حتّى أنّ ما تختص به الأنثى وحدها من معانٍ
يُستغنى فيها عن صيغة التأنيث وجوباً ..
" حامل , عاقر , بِكر , .. .."
~
هههههه
أما ما تحتّه خطّ ترا " روّعني ي " الخط ) :
(تعالى الله) , في سؤالي الفائت قصدتُ
تغليب العربيّة لصيغة المذكّر على كلّ حال ,
حتى لو لم يكن ذكر .. وكأنّهُ الأصل .
أمّا كون القرآن مصدر العربيّة ,
فهو بالتعبير الأدّق
شاهدٌ عليها , استعملها كوسيطٍ
لنقل الرسالة المُحمّدية في بيانٍ مُعجِز ..
خالد .. مُنزّه .. وهذا قد يشير
إلى فضلها على سائر اللغات
لكنّه لا يعني تنزيهها عن ..
وشكراً ياقمرايّه ( :