وَ مَا في صدري أعظم

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

وبصدرك كل الحياة يا فهد ..
صدرك الذي لا يرغب في قطع الصلات ولا بتذكرة للسفر
حميمٌ كنبيذ معتق في جوفِ عنقود ..

نسرينه يراقص الأوتار رقصة الأيروبيسكا
يبشرّ مدن الحب بفتوحات الإلتحام ...

مفعمٌ بعرق الأحلام والأرض البكر المسقاة بأغاني العبيد السود
بحثاً عن جذورهم المختبئة تحت جلد أولئك البيض الطغاة !

عاشقٌ يبطش بكل الغرام المختزل وبأكبر نوايا ممكنة ..
وغير ممكنة ...



فهد الطيار ..
ولك في صدورنا متسع !


أهلاً تحتويك ..

صُبْحُ يا صُبحُ
إنني بما كتبتِ أتَوَهَّجُ
وَ إنَّ لـِجميلِ ما حروفُكِ تكتنز وَ تُبدي بلسَمٌ يُثيرُ على الشفاهِ ابتسامة

يا صُبحُ شُكرًا، شُكرًا جزيلًا لك

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

فِي الحَدِ الفَاصِل تِماماً مَا بَينَ الحُزنِ وَ الفَرحَ ، حَادَ الثُقل حُزناً ، وَ انسَكبَ الحِبر يحْكِي كَيفَ
لكَبتِ الإنسَانِ أحوَالٌ مُعتِمَة ، وَ كَيف للأشيَاءِ مِن حَوْلهِ أَن تَتَشَكل إِصراً عَليه ، وَ يَروِي كَيفَ للحُب أَيادٍ تَهَوى
العَبثَ المُورِقَ المُضنِي بِـ مَسَالكِ الأروَاح ، وَ كيفَ يهتِكُ الأَرقُ كُل شيءٍ وَ يُمهدَ لَنا طريقاً يسِيراً نحوَ الضَياع !

كَان الحَضُور هَذا يَا فَهَد ، زَاخرٌ بِاللغَة ، وَافرُ الجَمالِ نَاطقٌ بِهِ
أهلاً كَبِيرة تَفِي هَذا الحَضُورِ وَ مَا يليه

حلَّلْتِهِ؛ فأجَدْتِ تَحليلًا كما تصنَعينَ دائمًا يَا وَرْدُ
وَ يَا وَرْدُ إنّما لـِجَمالٍ به تتَّصفينَ؛ كانَ هذا النصُّ مثلما تَجِدين

شُكرًا لكِ، شُكرًا جزيلًا

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

علي أن أُشْعِل النار ها هُنا
و أدعو كُل ما في دقائِق وقتي مِن : مُتعة
و أجمعُها ها هُنا ..
فهد .. و تجمعنا حولك صدرك ف نرى قلبك
ف نلحن نبضك و ندندن على أوتارك
عظيم يا فهد و متمكن إلى حد أنني قرأت : [ ثلاثاً ]
و لن أكتفي ..

مازِلت أستبشِر و أرى الفرح
بعد : حُضُورِك .. تقديري .



:
:

يَا مُهندسُ جَمَالَ الحُضُورِ وَ لُطفِهِ وَ خَالِقِه
لقد أثقَلْتَ بحُسْنِ مَا كتبتَ وَ جُودِ كَرَمِ ما عَنَيْتَ قلبي نرجسًا وَ غِبْطَة


فَشُكْرًا، شُكرًا جزيلًا عَدَدَ ما لا ينتهي

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

وَهَا هُنَآ اَلأَعَينَ تَقَرأ تَصَحَّرٌ الْكَلِمِ فِيْ رَذَاذِ النَّبْضِ خَلْفَ عَبَاءَةِ الشّتاء قَلْبٌ يَهْمِس بـِ [ تَعِبُ جدّاً ] ، يَخْتَنِق فِيْ صَمْتِ الْذِّكْرَيَات يَتَلاَشَى وَ يَنْجَلِيْ عَلَى تَقَاسِيْمِ أمَلٌ حَتَى اِرْتَمَى بَعْضُ حُبٍّ مُتَرَنِمَاً كـ ذَوَبَانِ ثَلِيْجٍ عَلَى جِبِيْنِ النّفس .
[ فَهَد ] شُكْرَاً لِكُل الثُقوبَ التِي تَختَرِقُ خَلَجَاتِ ذاتنآ .. [ سَعِيدَة لِوجُوْدكَ هُنا ]

وَ كأنَّك تشعُرينَ به، كأنَّك تفعلين

يَا تَرانيمُ أتسعدينَ بي أن أنا هُنا! إنما يَكَادُ الفرحُ يضجَرُ مِنْ
لِشَدِّ ما أرافقُهُ بكم

شُكرًا جزيلًا لِلُطْفِك، شُكرًا جزيلًا لكِ

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

فهد الطيّار ،

اليوم وبـ الذات في هذه اللحظة ،
تُشعرني أنني قرأت شَيئاً ُثميناً سيتحق القراءة
.:.
وما بين مُتعة اللغة التي تركتها لنا ، وبين الحد الفاصل في الإدراك
لـ ما ترنو إليه ، تَجدنا هناك كـ ذرات تحاول الإلتقاط بـ أخرى
لـ تقول لها : هل قرأتي ما قَرأت
.:.
وما في صَدري أعظم
، ولو خرج الأعظم الذي لا يخرج ، كَيف لنا فراراً ؟؟
مُذهل يا فَهد مُذهل

يَا عَائشة!

بك؛ قفزتُ إلى السَّماءِ، وَ زاحمتُ الغَيْمَ
وَ كِدْتُ أن أصطَدِمَ بطائرةٍ، غيرَ أن رحمَةَ ربّي أدركتني
وَ ظنَّ عُلَمَاءُ ناسا أنني ظاهرةٌ كونيَّةٌ جديدة!


وَ إنَّمَا المُذهلُ جمالَ ما قرأتُ منك يا عائشةُ
فَـشُكرًا، شُكرًا جزيلًا

 

[صالح الحريري]

يــ فهد ..
اللغة بين أناملك حنطة أدب ..
تمارس عجنها بطريقة شهية تجعلنا في رغبة للمزيد ...!!

حرفك مواسم خير ...
بعد سنوات عجاف أرهق الصمت أوراقنا ...

سعيدٌ بوجد قلمك هنا بوطن أبعادنا ..
أهلا بك كما تريد

مودتي ...

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الحارثي

فهد الطيار


جئتك كلي مرحباً بذهول حرفك

إبراهيم

وَ أجيؤُكَ كلّي أذرعَةٌ مُشَرَّعةً تحتضنُ تِرحَابَكَ وَ تحفَظُهُ

شُكرًا لكَ جزيلًا

 

[فهد الطيّار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

فهد الطيار ..


لغة وارفة المعنى والشجون ، أتحفني للغاية امتطاء نبضها



دمت بخير ومتعة ياصديقي .

د. فيصل

يُسْعِدُني أن أُتحِفَكُم، وَ الحمدُ لله

دمتَ بخيرٍ أكثَر وَ مُتعةٍ إن شاءَ الله

شُكرًا جزيلًا لك