*
وصلت مسابقة شاعر المليون إلى المرحلة الثالثة.
_ ولا زال الأسلوب الذي تسير عليه لجنة التحكيم عائماً.
_ من الأشياء الملاحظة على بعض أعضاء لجنة التحكيم
أنّهم يسألون ولا ينتظرون الإجابة
وينتقدون ولا ينتظرون التبرير.. مُطلقاً!
_ تصويت الجمهور مبني على العاطفة وقد وقع بين سندان العنصريّة الأقليمية.
ومطرقة.. التحيّز الأقليمي.
_ القصائد المشاركة بعضها مسرحي،
وبعضها كُتِب كأداء واجب وَ مُهِمّة.
لذلك غاب الشعر الذي تمنينا فعلاً أن يُنصَف
مع أنّهُ في ظِل هذه الظروف لن يُنصَف.
_ اليوم قرأت في [شطحات] شطحةً لأستاذي فهد.
يوضّح من خلالها كيف يكسب الشاعر المشارك المليون.
أخيرا ً/
[لا زلت أُكرّر أنّ من يعرض الذهب في سوق الخضار.
سيخرج خائباً.. بدون أدنى شَكّ].