اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
لاَ ضِيرْ إِنْ لَمْ تَسْتَمْرئْ ذَاَئِقَتكِ اَلشَّاهِقَة شَيْئَاً مَا (سِيْنِيَّاً) أَكَلَ عَلَيْهِ اَلزَّمَانَ وَضَاقَ بِهِ اَلمَكَانَ وَعَاثَتْ بِهِ تَصَارِيْفُ اَلدُّنْيَا وَعَكَّرَتْ صَفْوَ لُغَاهُ صَلاَفَةُ اَلْبَشَرْ مِمَّنْ يَدَّعُوْنَ اَلشِّعْرَ وَمَا قُوْلُهُمْ بِشِعِرْ.
حَصَلْ خِيرْ ..
-يَا شَهيقُ وَرْدَة-
حَصَلْ خِيرْ.
وَتَحِيَّة كَبِيْرَة
إِلَيْكِ يَتْبَعُهَا اِحْتِرَامِيْ
وَالتَّقْدِيرْ.
|
أستاذي الفاضل ..
أنا ما قلت أعجبتني القصيده أو لا ..
حضرتك ذكرت أنها كـ نوع من تساهُل سِيني وأعجبني ذلك ..
وسألت هل يا ترى مقدرة الأمير الشاعر بهكذا سينيَّه له فائدة لمن يحاول المُجاراة _بخلاف بريق المليون طبعاً_ أم ضرْب من استعراض أم ماذا؟!
هذا ما أعني سلَّمَكَ الله يا علي ..
قبائلُ وِد على حُسْنِ استدراك..