أهلاً سكون ...
أعتقد أن هذا الفيديو سيكون منصفاً نوعاً ما ...
طالما أنك ِ إنتقلت ِ من فكرة المقال لفكرة : الخلاف الذي نشب بين عائض القرني وسلوى العضيدان ...
لا شُلَّتْ يمينك يا سعيد.. و أسأل الله أن يجعل لك من إسمك نصيبا في الدارين.
سمعتُ عن هذه الشوشرة حول هذا الأديب العالم الجميل الموسوعي و أنكرتُها و لم أهتم بتتبعها لأني أعرف من هو عايض القرني .. و أعلمُ حق العلم أن لأمثاله حُسَّادٌ ..
أما بخصوص محتوى الموضوع ... مع أني لستُ من أبناء المملكة لكن أعتقد أن هناك كثيراً من الشباب و الشابات عاطلون عن العمل و بدلاً من اتكاليتهم على المِنَح الحكومية فمن الأفضل -كما قال أخي عبد الإله المالك - أن يتم اختلاق فرص عمل و إنشاء دور تأهيل فهذا بالتأيد أفضل من الرواتب التي هي أشبه بالصدقات و إن كانت من المال العام لكنَّ كريمَ النفس لا يقبلها سيما لو كانت فرص العمل متاحة بين يديه.
أما الضمان الإجتماعي فأكثر من يستحقه هم الضعفاء و العجزة و من في حكمهم.
نرجو الله أن يصلح أحوالنا جميعا
و شكرا مرة أخرى على الفيديو أخي سعيد
التوقيع
رؤيَ أحد المحدثين في المنام بعد وفاته و قد وقف أمام ربه ، فناقشه ذنوبه. فقال له : ياربِّ ما هكذا بلغني عنك !!.. قال : و ما بلغك عني.؟ قال : حدثنا فلان قال حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم أنك قلت: إن رحمتي سبقت غضبي.. قال فضحك رب العزة و قال له: قد عفوت عنك.
اللهم إني ألتمس رضاك و غفرانك لأبي بما قطعته على نفسك أن رحمتك تسبق غضبك