القديرة نوف:
هكذا تقاسمنا حسرات الذي لم تسعفنا المواقيت لإنجازه،فتعلقنا ب "ليتنا" بعد فوات الأوان،،
ماهية الوقت قصة من حكايا التفسيرات الغائبة والتي تحملنا بدواعي التأجيل إلي ركود نلمسه في معظم تفاصيل مجتمعاتنا التي أستمرأت المعبأ والجاهز حتي علي مستوي الأفكار،،
الوقت أختي الكريمة قيمة عليا لم نحسن التعامل معها،لذا سارت الأيام بركب الأمم في سبيل تقدمها وتطويرها،وسارت بنا في الإتجاه الآخر الذي يري في البون الشاسع بيننا والآخرين غاية لا يمكن الوصول إليها،،
وعندها تعاملنا مع ثقافة آخر لحظة لمتطلباتنا الضرورية،واستوردنا ما دون ذلك بكميات كافية،،
فائق تقديري