"أنواع المقال وخصائص كل نوع" - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الانجذاب الأخير "هجين من القصة والشعر والخاطرة" (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 3 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 897 - )           »          خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 469 - )           »          برقِيّات [على/نِيّة]~ (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 14 - )           »          حَدِيثُ الصُّوَر: (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 429 - )           »          كلي أرق (الكاتـب : غازي بن عالي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 6 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 75398 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 607 - )           »          وكأنّي لم أرحل. (الكاتـب : عُمق - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 3 - )           »          محاورة من تويتر | مع خالد صالح الحربي (الكاتـب : تركي الحربي - مشاركات : 2 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-07-2014, 07:45 AM   #1
نوف سعود
( كاتبة )

الصورة الرمزية نوف سعود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 10112

نوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعةنوف سعود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


،
(كيف تكتب مقالاً) :


لدينا ثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : قبل كتابة المقال.
المرحلة الثانية : كتابة المقال.
المرحلة الثالثة : بعد كتابة المقال.

المرحلة الأولى : قبل كتابة المقال :
( أ ): ما الهدف الذي تسعى إليه من خلال الكتابة؟
كلما كان هدفك أكثر تحديداً ووضوحاً لديك؛ كنت أقدر على اختيار الموضوع المناسب, وبالتالي سيؤثر ذلك بشكل كامل على الخطوات التالية.
إذا كان هدفك الإثارة ولفت النظر إليك, فأنت بحاجة إلى موضوع ساخن مثير للجدل, أوحقوق المرأة أو ما شابه.
وإذا كان هدفك المال فقط, فاكتب ما تريده الجرائد والمجلات التي تبذل أموالاً.
وإذا كانت بغيتك سد نقص ما, فابحث عما يحتاجه الناس. وهكذا.
( ب ): حدد نوعية المقال(علمي – أدبي – اجتماعي – رياضي ...الخ), وحدد الشريحة المستهدفة (عموم الناس- الآباء- الأمهات- المعلمون- المثقفون- المراهقون......الخ).
( ج ): اختر موضوعاً يناسب الهدف والشريحة اللذين تسعى إليهما.
( د ): هل لديك القدرة على إيفاء موضوعك حقه ؟
مثلاً : إذا كان الموضوع علمياً, فهل لديك المؤهلات العلمية للكتابة في هذا المجال؟ إذا كان الجواب بالنفي فابحث عن موضوع آخر .
( هـ ): ابدأ في جمع المصادر والإحصائيات والشواهد التي تحتاجها في المقال. واقرأ بالمقدار اللازم. ابحث وادرس بعناية موضوع المقال ثم ابدأ بالكتابة.

المرحلة الثانية : كتابة المقال :
1- اختر عنوان المقال: يجب أن يكون العنوان جذاباً, مثيراً, غير متكلف, بحجم الموضوع. والأفضل في البداية اختيار عنوان بسيط بسرعة, وبعد أن تنتهي من المقال تعيد النظر في العنوان. ويجب أن يكون الرابط بين العنوان والمعنون وثيقاً, فلا يكون العنوان في وادٍ, والمقال في وادٍ آخر.
مثال للعنوان الصحيح: صرخة استغاثة.
السبب : هذا العنوان يثير فضول القارئ.
مثال للعنوان الخاطئ : الإجهاض.
السبب : للإجهاض جوانب عديدة ومتشعبة, ولا يمكن أن تفي حق هذا الموضوع في مقال مهما كان مفصلاً.
واعلم أن وقت الناس ومزاجهم لا يتسع لقراءة جميع ما يكتب, لذا عليك أن تصطاد القارئ وتلفت نظره إلى موضوعك من خلال العنوان. إذن العنوان بمثابة الطُعم الذي تصطاد به القارئ الكريم.
2- المقدمة أو التمهيد: من الخطأ أن تدخل مباشرة في صلب الموضوع بل لا بد من التهيئة النفسية للقارئ.
3- متن المقال: ويحوي مجموعة الأفكار أو التصورات أو المشاعر التي تريد زرعها في ذهن القارئ وروحه, أو تستهدف إبرازها و التحليق معها في عالم آخر.
في البداية اطلق لقلمك العنان, ليكتب جميع ما يدور في خلدك من معاني وأفكار دون قيد, ثم قم بإجراء التعديلات على ما كتبت.
يجب أن تراعي في المقال ما يلي :
أ‌- ترتيب الأفكار وتسلسلها.
ب‌- الابتعاد عن الأسلوب العادي المبتذل أو الغريب الوحشي, وليكن سهلاً ممتنعاً.
ت‌- عبارات واضحة ومنتقاة.
ث‌- الإقناع والإمتاع.
ج‌- التنويع في استخدام المؤثرات داخل المقال (نداء، واستفهام، وأمر، ونهي ، ونفي ، وتعجب).
ح‌- ابتعد عن تكرار اللفظ الواحد أو العبارة ذاتها بشكل ملفت للنظر, واستعن بالمترادفات عند الحاجة, والتقديم والتأخير في مفردات الجملة.
خ‌- الاستعانة بشواهد مأثورة أو أبيات شعر.
د‌- اجتناب الجمل الطويلة قدر الإمكان.
ذ‌- تأكد من سلامة التراكيب والقواعد النحوية. واستعمل علامات الترقيم (الفواصل والنقط والفقرات) بشكل صحيح.
ر‌- الدقة في النقل (الآيات الكريمة – الأحاديث الشريفة – الأقوال- الإحصائيات) .
ز‌- لكل إنسان ذوق وأسلوب. فلا تحاول تقليد غيرك في كل شيء.
مثال للتقريب: لو طلبنا من عدة نساء القيام بطبخة واحدة حسب وصفة واحدة, ستجد أن الطعم أيضاً مختلف, وهو ما يعبّرون عنه بـ (نَفَس المرأة).
4- الخاتمة: وهي توحي للقارئ أن الكاتب قد أدى رسالته المنتظرة منه في المقال. فلا تضف فكرة جديدة تحتاج إلى شرح وبسط, فالخاتمة وداع للقارئ الكريم. وهي بمثابة المصافحة بعد نهاية اللقاء.

المرحلة الثالثة : بعد الكتابة :
1- أعد النظر في المقال كاملاً (من العنوان إلى الخاتمة) وقم بالتغيير إلى الأفضل – إن لزم ذلك- .
مثلاً :
( أ ) إبدال بعض الكلمات والتعبيرات التي تشعر أنها غير مناسبة أو ركيكة أو هناك أفضل منها.
( ب ) تقديم وتأخير في بعض الأفكار, لتكون متسلسلة.
( ج ) إضافة شرح وبيان عند الحاجة, أو اختصار عند اللزوم.
2-لا تتسرع في نشر ما كتبت, بل ارجع له بعد يوم أو أيام, واقرأه مرة أخرى, وأجرِ التعديلات الضرورية – إن وجدت-.
3-احتفظ بنسخة من مقالاتك وأبحاثك على قرص cd أو ما شابه, لعلك تحتاجها في المستقبل.
4- اختر وسيلة النشر المناسبة واتكل على الله تعالى .




*جميع ما سبق منقول"

 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل  
قديم 03-22-2020, 02:43 PM   #2
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 213678

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


المقال القصصي
تعريف المقالة القصصية.
عرفت المقالة بأنها نوع من الأنواع الأدبية النثرية، تدور حول فكرة واحدة،

تناقش موضوعا محددا، أو تعبر عن وجهة نظر ما، تهدف إلى إمتاع القراء بفكرة معينة، أو إثارة عاطفة عندهم،
ويمتاز طولها بالاقتصاد، ولغتها بالسلاسة والوضوح، وأسلوبها بالجاذبية والتشويق.
كما أنها تتميز بالطابع الذاتي، وشدة الانفعال، ويتغلب الوجدان بحرارته على رزانة الفكر
وتتميز المقالة القصصية إضافة إلى ما سبق بارتكازها على عنصر السرد والوصف والحوار،
حيث يحتاج كاتب المقال إلى تصوير الأحداث تصويرًا يعتمد على السرد الذاتي؛ إذ يقوم بسرد الأحداث على لسانه،
ويتجه إلى تسجيل لقطات حية شاهدها ومواقف اجتماعية وإنسانية عاشها، وقد سخط عليها أو تعاطف معها،
الأمر الذي يوفر لها الحيوية والفعالية، ويكسبها بعدا واقعيًا يجعل القراء أكثر قربًا منها وأكثر اقتناعًا بها.
إذن فالمقالي عندما ينزع إلى التصوير القصصي تكتسب كتابته اسم "المقالة القصصية"، وهي قريبة من الأقصوصة إلى حد بعيد؛ إذ تقدم حكاية أو جزءًا من حكاية.
إن هذه المرونة في شكل المقالة جعلت بعض الآثار الأدبية في مكان ما بين القصة القصيرة والمقالة كثيرة جدًا.
إذن فالمقالة القصصية هي ثمرة تمازج فن المقالة وفن الأقصوصة،
لقد نمت المقالة بصورة عامة والمقالة القصصية بصورة خاصة نموا سريعا في ظل الصحافة التي دفعتها إلى الأمام دفعات إيجابية،
فوصلت إلى عدد كبير من القراء،
أنواع المقالة القصصية.
1 ـ البنية القصصية الجزئية.
تعني المقالات التي لا تشكل فيها البنية القصصية مساحة كبيرة ولا تكون الغاية الأساسية للمقالة،
وإنما تأتي لإلقاء الضوء على غاية المقالة كأن تكون أداة شرح وإيضاح واستدلال.
2ـ البنية القصصية الكلية.
هي المقالات التي يشكل فيها الطابع القصصي مساحة كبيرة في فضاء المقالة، ويأتي غاية في نفسه
أي أن المقالة كتبت من أجله وهو يهيمن على مضمون المقالة حتى عنوانها.
ثالثًا: خصائص المقالة القصصية.
لقد لاحظ أحد الدارسين أن بعض مقالات المنفلوطي تقترب من الشكل القصصي،
فذكر أنه يمكن أن نعد ذلك من قبيل الأقصوصة المقالية، أو "المقالة القصصية"
ذلك لأن هذا الشكل المقالي يجمع بين خصائص المقال وسمات الأقصوصة. ففيه من المقال "السرد والمباشرة والتعويل على الفكرة،
مع التعليل والتفسير والتعليق"، وفيه من الأقصوصة "الحدث والحركة والحوار ورسم الشخصية وتصوير المواقف".

والمقالة القصصية تتميز عن المقالة بخاصتين هما:
1- أنها أميل إلى الذاتية، فكاتبها يطلق العنان لخواطره ومشاعره، كأنه شاعر ينظم قصيدة غنائية.
2- أن الكاتب يمزج الخواطر والمشاعر بالسرد والوصف، فيحدث في الأسلوب ضربًا من التنويع،
وبالتالي يخفف من الطابع الذاتي الذي يغلب على المقالة القصصية

المقالة القصصية ودورها الاجتماعي الإصلاحي:
تتوجه المقالة القصصية غالبا إلى المجتمع لوصف الأحوال الاجتماعية، و أخذ على نفسه قيادة الإصلاح في المجتمع
فإنه سلط عدسته الناقدة لتتبع الخلل الكبير في المجتمع من خلال استنهاض القيم الإنسانية لمحاربة هذا الخلل،
والمقالة القصصية وعاء فني يتميز بمرونته التصويرية والتعبيرية التي تمكنه من عرض المشكلة الاجتماعية؛
فهي أداة مثلى تمكن الكاتب من القيام بدوره الريادي في الإصلاح، لذا فإن توظيف المقالة القصصية ضرورة ملحة للإصلاح الاجتماعي، وليست ترفا فنيا،
بل هي قالب فني يسخره الأديب لمواجهة التخلف والجهل ومحاربة الرذيلة، ومواجهة الآثار السلبية الناجمة عن تأثر الشرق بالغرب في الأخلاق،
وما سببه من تمييع للغيرة والقيم، وتضييع للفضيلة والحياء، وما تبع ذلك من تبرج واختلاط وسقوط للمرأة في وحل الرذائل.
فالمقال القصصي يستمد قوته من الفكرة الناضجة التي اقتنع بها الكاتب، ومن القالب الفني الفعال الذي كرسه لعرض فكرته على المتلقي
من خلال المشاهد القصصية السردية التي أودع فيها أفكاره الإصلاحية للقضايا الاجتماعية.
وسوف نعرض مقال قصصي للمنفلوطي (اللقيطة) كمثال رائع
حيوية القضية وحضورها في المجتمع، وقد أكسب المنفلوطي هذه القضية حيوية من خلال توظيفه للكلمات الموحية والصور الخيالية الرائعة من ذلك قوله):
مر عظيم من عظماء هذه المدينة في زقاق من أزقة الأحياء الوطنية في ليلة من ليالي الشتاء، ضرير نجمها، حالك ظلامها،
فرأى تحت جدار متداع فتاة صغيرة في الرابعة عشرة من عمرها جالسة القرفصاء وقد وضعت رأسها بين ركبتيْها؛
اتقاء للبرد الذي كان يعْبث بها عبث النكْباء بالعود، وليس في يدها ما تتقيه به إلا أسمال تتراءى مزقها (قطعها) في جسمها العاري كأنها آثار سياط المستبدين في أجسام المستعبدين..
وقف الرجل أمام هذا المشهد المحْزن المؤثّر وقْفة الكريم الذي تؤْلمه مناظر البؤس، وتزْعج نفسه مواقف الشقاء
ثم تقدّم نحوها ووضع يده على عاتقها فرفعت رأسها مرتاعة مذعورة وهمّت بالفرار وهي تصيح: لا أعود لا أعود.)
من الواضح حرصه على تنويع الأسلوب بين التقديم والتأخير، والخبر والإنشاء، والوصل والفصل.
وقد أدرك المنفلوطي أهمية توفير الجمال في أسلوبه لإمتاع المتلقي
فجاء سرده متسما بلمسات أكسبته الجمالية والتأثير، ولنا مع عناصر القصة التي أثرت في أسلوب المقالة وقفة متأنية.
سار المنفلوطي في مقالته وفق ترتيب أظهر براعته الأدبية، حيث جعل المقدمة تمهيدا لخص حياة اللقيطة،
وجعله متصلا بالعرض، ومنتهيا بصورة طبيعية إلى الخاتمة والنتائج.
وقد ظهر الصدق والعاطفة الحارة في طرحه الذي جمع بين الإمتاع والإقناع ومرجع ذلك حسن اختياره للظاهرة المجتمعية
الناتجة من انحراف أخلاقي تعدى حدود القيم والأخلاق بل حدود الإنسانية، ومع أن مشكلة اللقطاء ليست بجديدة إلا أن ملاحظة المنفلوطي الذكية،
وعدم تأثره بغيره بأسلوب الطرح والمعالجة، وتأنيه وابتعاده عن إطلاق الأحكام التعميمية،
وعدم تسرعه في تقديم النتائج، كل ذلك جعل مقالته القصصية تؤثر بالمتلقين على كافة اختلاف شرائحهم وميولهم ليقفوا وقفة رافضة ومواجهة للانحراف،
والتنبه إلى أثر المدارس الأجنبية في الأجيال التي تتلقى في هذه المدارس الأجنبية قيما لا تمت للبيئة العربية بصلة.

منقووووول للافادة
وسوف يتبع بالمقال القصصي " اللقيطة " للمنفلوطي

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين غير متصل  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ روحانيات ] ..!!! هيفاء الزامل أبعاد العام 287 08-30-2018 03:50 PM
اللقاء المؤود ( ق . ق . ج ) مشعل الغامدي أبعاد النثر الأدبي 16 06-07-2014 01:46 AM
[ رَصدٌ لِبَرنَامج شَاعِر المَليوْن ] المنبر أبعاد الإعلام 1027 04-11-2010 10:25 AM


الساعة الآن 09:31 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.