اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
سأغمضك جفني ولو قبل حين ؟؟
هكذا تردد الى قلبي ذاك الحديث
ثم تقبّلت العذر على حين اهتمام ، عندما سألت الوليد الذي جاء بعد الحلم
لما كل هذا الحنين .. ؟؟
ربما لأن الحب رغبة للجميع ..
فكل أنثى ذائقة الحب ...
ومانضجت تلك الميول الا لتستقيم ..
ربما لأنه مرسوم بدمع أنثى
فاستوى على القلب
وتكبّر ... !
ربما ..
ياااااه ماأجملها من
ربما
ونحن في حضرة الموت والميلاد
حينها
تستوي الشجاعة والخوف
بل يستوي القلب والقلب
فيصبح الرهان على نحو من القول
( هل تجوز الصلاة على أنثى موت من دون ميلاد ؟؟ )
ربما لاتجوز الصلاة
ولكن ..
تجوز لها الحياة ...
زهرة ...
رائع ماقرأناه ..
دمتِ بخير
|
"رائعي"
د/ فيصل عمران ..
ربما لا تجوز وقد تجوز لها الحياة ..!
وأي حياة يا فيصل قد تليق ..!
هنا نحاول البحث عن استغفارات بصيغ جديدة ..
تذهب ما طمسته الحياة ..
وهي راجية من الذي فلق الحب والنوى ..
أن يستقيم سراط الروح المعوج ..
ونكسب الرهان دون الإلتفاف للخسائر ان ترتبت عليه ..
أستاذي الجميل هذا العبور ليس كمثلة إحساس ..
شكراً للقلب الذي قرأني قبل العين ..
جنائن من الورد وصفو ودي ..
دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..