.¸¸۝❝الركنْ المهجور❝۝¸¸.

[شاعر البدر]

قَالَوا اصْحَابِك مَلاذْ!!
قِلْت:
صَح
وكُلْ وجْه بَيَنِهم قِصًة نِفاقْ!
لَيَه سمُوهُم نِفاق !
اسِف لَيه سمُوهُم رِفاق!

 

[شاعر البدر]

خَدِك ..مِسَاء
ثَغْرِك / قِصِيد
رِمْشِك .. سِمَاء
واَنا اكِيد...!

نَجْم..بحَيَاتِك ما انْطِفا!

ْ
ْ
واَنا ..اكِيد...!
اعْشِق نِسَاء
ضَئ ..وسِماء
ْ
ْ
واَنْتِي.. سِمَاء/ مِساء
كِل النٍسَاء
الاً..اكِيد...!
كِل النِسَاء
.
.

 

[شاعر البدر]

.
.
ــ جَدَلْ بَيْنَ هَمْ وَ هُمْ !
مَنْ وَلِدَ قَبْلا..مَنْ ؟

!
!

 

[شاعر البدر]

فِي خَمْرَةْ الحِزن!

لاَ اعْلَم سِر الابْتِسَامه!

 

[شاعر البدر]

خَدٍك مِسَاء
ثَغْرِك / قِصِيد

رِمْشِك سِماء!
وأنَا اكِيد..! نَجْم
بحَيَاتِك مَا طِفى

وأنا اَكِيد!
اعْشِق نِسَاء!!

انَاظِرك ضَئ وسِمَاء
وانْتِي اكِيد!
كِل النٍساء

 

[شاعر البدر]

هِي لاَ تَحْتَكِم لِـ..شِعر مِنْ فِيء رَجُل / وقُصَاصاتٍ مِن رِيح اتَى بِها
قَيْصَرِ الْخَمْرِ المُبَاح.

هِي فِي قَبَسٍ مِن نُور ، كَـ..حُلْيَةِ فِي عُنقَها امْتَدًت اِلي سَابِعة السًمَاء
ومُنْتَهى..فُجْر مِن غُنْج النِسَاء.

هِي طُهر لاَ يخْتَلِط بسِمَةٍ مِنْ صَفَائِف الْـ.. حَكَايَا.

هِي ..(اِمْرَاَةُ قَدْ تُخْرجْنِي مِن مِحراَبِي لِاسْتَنْجِد بسِحر الشًيْطَان ).

اللًهُمً ..لاَ تُزِغ قَلْبِي عنْك

 

[شاعر البدر]

الشًارِب اللٍي مَا يِعيِش بـ..كَرامَه..!
................ أهْوَنْ عَلى رَاعِيه مُوتَه وهُو ..حَئ

 

[شاعر البدر]

فَجْرَه يُشْبِه الي بَعيد فُجْرُه!
تَسْتَجِيب عيْنَاه اِلي الحياة كــ..الثًكْلى بَعد دَمْع
صَبَاحُه يُشْبِه مِصْبَاحَه!
بِنُورِه الْفَقِير
وحُزنَه يبْتَدئ بِـ..يَومٍ آخَر!
بَينَ وْسَادَتِه واَرِيكَته ، مَسَافَة طَوِيلَه مِن (آه)

(1)
-لَمْ اَعُد اكْتَرِث لِشئ بِقَدر انْتِظَاري لِمَلِك يَزُرني ذَاتَ غَفْلَه!
-لَمْ تَعُد عَاشِقتِي تُغرِيني ..كَ..عُمر العشِرين!
-لَمْ يَعُد هُناكَ سِوَاي حَئ..فِي مَقِبَرَة الطًواغِيت!
-لَم تَعُد الكِتَابَه كأس خَمِري الًتي عَاقَرْتُها..بَيْنَ اَحيَاء السُكَارى!

(2)
بَعْد السًوَاد المُر مِن قَهْوةٍ سَوْدَاء كَجَبِين صُبْح السًجِين!
وَرَقَةٍ مِن بَقَاَيا لُفَافَةِ الْخُبْز !
قَلَمُ ُ لاَ يُغْري ظَاهِرُه الاً عَلى كَسْرِه!
كَتَبَ هُنا..وانْتَهى،،

(3)
...
قُمْت وتَرَكْت ارْيكَتي وبَقَاياَ قَهْوَتي السًوْدَاء!
وفِي صَدْرِي للْمَاضِي الْف نِداء!

(يَامَلِك السًماء رَحمَةً بِي)