مقولة ورأي .. !!

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

مقولتي ..
تغييب العقول صنيعة منافقو الدين وليس خُبثاء الساسه !
......

أصبتِ القول غاليتي علام
الفطرة البشرية خلقت بنزعة دينية حتى من قبل نزول الرسالات السماوية
كانوا يختلقون ديانة وآلهة للعبادة والتوحيد
لذا من السهل السيطرة عليهم بأي شيء من ناحية الدين وتطويعهم طبقا لاهدافهم
لذلك تغييب العقول سهل صناعته تجار الدين وليس خبثاء السياسة


\..

 

[رشا عرابي]

قيل:

لا أفهم سبب الوِشاية،
يكفيك إن أردت أن تغيظ أحدا بأن تقول عنه شيئاً صادقاً!

ما رأيكم؟

 

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

قيل:

لا أفهم سبب الوِشاية،
يكفيك إن أردت أن تغيظ أحدا بأن تقول عنه شيئاً صادقاً!

ما رأيكم؟

قول الصدق ليس بوشاية ولا يضايق احد إلا لو كان " إفشاء سر "
والغيبة والنميمه قد تكون قول صدق لكنه تدخل في خصوصيات الاخرين
وعموما الخوض في سيرة الاخرين أغلبه ذميمة إن كان صدقا أو كذبا
إلا في أمور محددة لاتخاذها قدوة عن فعل حسن قام به أو تحقيق نجاح ما أو درء مفسدة


\..

 

[سيرين]

مقولة لي :
الإفراط في الحب كالتفريط فيه لأنه يُفقد الرجل لذة إكتسابك وإرضائك

ما رأيكم ؟؟؟

\..

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

مقولة لي :
الإفراط في الحب كالتفريط فيه لأنه يُفقد الرجل لذة إكتسابك وإرضائك

ما رأيكم ؟؟؟

\..

أوافقك جدا سيرينة

فإذا تجاوز الأمر حدّه انقلب لضدّه

مغبّة الإفراط نفور
ومغبّة التّفريط إهمال !

 

[رشاد العسال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

أوافقك جدا سيرينة

فإذا تجاوز الأمر حدّه انقلب لضدّه

مغبّة الإفراط نفور
ومغبّة التّفريط إهمال !

الحب مثل الماء
نشربه
نغتسل فيه
نعيش به،
وقد نموت فيه غرقا.

/

مقولة لي :

نحتاج لمعرفة ذواتنا أكثر ممَّ نحتاج لمعرفة الآخرين.

رأيكم ؟.

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشاد العسال

الحب مثل الماء
نشربه
نغتسل فيه
نعيش به،
وقد نموت فيه غرقا.

/

مقولة لي :

نحتاج لمعرفة ذواتنا أكثر ممَّ نحتاج لمعرفة الآخرين.

رأيكم ؟.

بالقطع يا رشادنا

فما زالت الحياة تعركنا
والمواقف تختبرنا، حتى ترشدنا لما جهلناه منّا


ولكن جعلناه أنفسنا، لا يحول بيننا وبين معرفتنا الآخر!


مقاييس المعرفة هنا لا يحكمها إلا الموقف

 

[رشا عرابي]

مقولة لي

زحمة المعارف تقبضُ على العقل بالمسّ،
ليغدو العارف الجاهل كما القابض على الكون برمته ويحاول زجّه في قارورة
لا هي تتسع،
ولا هو بضيقها يقتنع !