مقَاييسْ وحي الخيال ...!

[فَجرْ العسَكرْ]

سوءْ الظن" مخيف وكأن الأشياء من حولك " هياكل "
والنية ولادة قيصرية تحتاج أن تظهر من رحم خُرافي يَ رباااه ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:
:

" ❀،،"

هذا الصباح قبلة مسافرة وعيناي مدهونة بكُحلّ أزرق ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:

:

فَمِيْ لَوْحَةَ مِنْ كِلمْ الوناتِ تخدشْ خصر الإبتهالاتْ لِشرائعْ مسمومة ...!

ــــــــــــــ
لوحة : أسمها نوح حمامي
ريشة : ليزيت دكرمنجيان

 

[فَجرْ العسَكرْ]

؛

:

/
...
لا تُمررها ..

الحقيقة دائماً بِداخلكَ لا تُليق إلا بك ..!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

: يكفيني أضعْ بصمة الوفاءْ في عنقي : أذابَني في منتصف تموز فبدأت الحكاية ، لا تدعكَ صمتي فَ جسُدَك مُسافر وصوتُكَ أبكمْ وسقف غرفتي يّشق طريقَ مُتعرجْ وكأنهُ يرسمُ ملامحنا ولأنه يتَّخذ مِنْ المسافات البعيدة تفاصيل الاعتذار وترتجُّ أنفاسي بأعجوبة لِذا لا تَخبز عُذرًا يُسممُ قائمة القبول كونها الصفحات امتلأت وما عادتْ أشيائي تهتز ( أُريدُ / وليتِنا / وكأننا / ء أيبدوُ ) بينَ أصابعي لكنها تفتقدْ وجود معجزة أحتاجُ أنْ تقْحمُني فيَ دفاتركَ / وبجيوبْ سُترتكَ المبللة بالِمطرْ / بينَ حباتِ الفولْ بينَ يديكَ وتأكل بشراهة كُلما جاعت أنفاسكَ لا تراني بعيَنيكَ قدّ تشبع : ) لا عليكَ تلتصق رائحتكَ بينَ صخور الجرانيت وتولد بأحشائي كما المسكَ الأبيضْ هكذا أبدوُ فقط حينما يتفاعل موجُ الشُوقْ وترتطم بعذرية قلبٍ للعلم الجُنونْ دومًا يُخرجنا مِن واقعنا الذي نعيشهُ لكنكَ يا سيدي رُغما شُعورنا بالرغبة تخذلُني يديكَ وتأتي بعبارةٍ " الحبيبة دومًا تغفر الأخطاءْ " لن أنكر بأنها باردة وخفيفة الظل هفواتكَ : ) حتى أشطبها أحتاجُ أنْ ألمحَ وجهكَ في الصباح ، لمائدة تِلك القبلات الباردة وأُطعهما رشفاتَ الحنيْن ذات شعار " إقامة الدائمة " بعفوُ ملكي لا تستغربْ أُدركَ مزاجي صعبْ ولأنني لا أهوى الأشياءْ الفردية ولا أجمعَ أختامَ ورقية لكنني يا لذيذ المذاق أكرهُ الانتماءات الهوائية " الوحيد " الذي يجعلُني أكتبُ كل ليلةٍ رسالة " - كُل عامٍ وأنا سعيدة بك ، - كُل عامٍ وأنتَ الحُبَ الذي يرسمَ البسمة في وجوه الأطفال - لا أعلَم كيْف كسرتَ هدوءْ النبض وجَعلتنْي أتخمرْ في كأسكَ لا أعلم لِما يراودُني شيء عظيم سَيحدثْ عما قريب ..! لا تكترثْ لحديثي فقط أقرأني جيدًا ..!؟ قد تكُون الأخيرة التي سأزجُ بها هدب العتبْ ..!؟ ،،، قِمَّةِ الفَقْد أن أجدكَ ولا أجدنيّ تصبحَ على أيامنا الجميلة والأمنيات المُعلقة ..!! :

 

[فَجرْ العسَكرْ]

❤ ..



الحكي صار مـالح والشـوف صار عمى ... ملينا لا طب نافـع .. ولا هم يحزنون..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:

/



أبتلت الشوراع كثر ما أحصيها وأحفظها والحقيقة ضمير غائب ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

مزاجية مفرطة :*

العتب أن استؤصل" ينحت الضلوع " وحين تبدأ مبارزة الأفعال {.. الأفواه }
ونطقت بما تريد تصبح جريمة وتؤخذ بأنها جناية والأدهى من ذاك بأن الطرف الآخر يخبرك بأن تكون كتاب مفتوح وللأسف عكس ذلك ..!!
- الاهتمام أصبح مؤنث والمواجهة كادت أن تكون هزيمة والصمّت يسود
حينما تبحث عن الإجابة تجدها لا معنى لها بينما أنت / أنتِ ــ تدرك بأنها خارج نطاق التغطية حينها نعلم بأن الستائر مكشوفة ،
يقال أن زادت شحنة الحب يندفع الطرف الآخر إليك مسرعًا وإن فاضت المشاعر تكون مدللًا ـ متفق عليه
إذًا نحن بشر لدينا هرمون عاطفي حاد وتِلك نعمة الرحمن ، لكني أراها من زاوية أخرى إن فرضت هذا المحلول الذي يحاول أن يتشرب وريدك
تكون " بمحطة انتظار "وحقيبة التوكل على الله تلازمك وفي الجهة الأخرى
تصدم بمشاة انضباط عسكري قهري يُلزمك بأن تُلقي تحية احترامً لتِلك الظروف
التي وقعت في سدّ الرؤية الشرعية لهذا اللقاءْ الحاتمي
هذا لا يعني أننا مُحاصرون بل متهمونْ وقضاة العلمْ غارقون في النوم ..!!

:

سلام الله على التقدير والقلوب الصافية ^_^