رفرف الغــ / صــن ..لما ..!

[شموخ أنثى]

متميز نصك..
ورائع حرفك..

.
.
مع التحيه
شموخ أنثى

 

[حمد الرحيمي]

فهد الغبين ...




أهلاً بك ...



[ صح لسانك ] على هذه الشاعرية الأنيقة ... و الأبيات المليئة بالشوق / العتب ...

 

[وَرْد عسيري]

ــــ فَـهْد الغَبِـين

كَـ أَن النُظُمَ يُدنْدِنُ بِـ الغُصِنْ ، وَ تُراوِدُهم قَطَراتُ العُذُوبِةِ رَقصاً ..،
وَ فَوقهُم تُرفرِفُ المُتعَة ،
مُغدِقُ الجَمَالِ ، كَامِل الحَبك ..

طِبتَ جَمِيلاً

 

[ناصر حطاب الدهمشي]

الغالي حد التضحيّة ..

فهد الغبين

اعترف انَّك رتبت مسائي بهذا النص ..

أبهرتني هُنا

صاحبك يامهاوي لازمى ثم زمى
000000 يعصر الغيم .لأجلك فوق روس الجبال

جنون جنون جنون وربي ..

على فكرة .. فيه واحدٍ من الربع ..جنني بس يسألني عن جديدك
أحيان ازحلقة .. وأحيان أطبع له أخر نصوصك..
وهالنص هذا هالحين الحين أبطبعه له ..
ومتى ما واجهته عطيته إيها .تخبر ماله بالنت


أنا وين شطحت ... يافهد أحبك وبس

بناخيك
0
0

ناصر الدهمشي

 

[فهد الغبين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد عواد

[poem="font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]أول الحزن ..عين ..وسط دمع ٍ حمى=بين برد الليال ..وبين نرد الليال
.................................................. .....................
صاحبك ..يامهاوي لازمى ثم زمى=يعصر الغيم لجلك ..فوق روس الطوال
ما أنتمى لفكر غيره ..منفرد ما انتمى=يستشير الجدال ..لجادل ٍ بالجدال
.................................................. .....................
أشرب العمر ..واكتب فوق صدري عمى=كيف تسأل ..وقلبك يستحث الدلال
.................................................. ........................
يابعد هم جميع ..القلب لك به حمى=مايمره بعدكم ..الا ..أأأهـ / وسوال
يامهاتي لما ..جاوبيني ...لما....؟=رفرف الغصن ..واورق عندليبه ..ومال[/poem]

فهد الغبين

اسمٌ لا أستطيع تجاوزه حباً وشعراً

هو معادلة مستحيلة الحل ومبدعه الى حد الثماله

كل ما أقوله :

أثملتنا يا أبا بندر .. فشكراً لك

فهد عواد

صديقي وصديق الحرف

حضورك يكفيني دوما فشكرا لك ايه الراقي

دمت بود

 

[فهد الغبين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

فَهد الْغبيّن

حَتَى الْأغصَان نَبَتت لَها أجْنِحة ..واستحالت الْسَماء الى مَاء
الْشِّعر هُنا مَحْبُوك كَ نَقْشَةٍ منذّ الْمَاضِي ../ وَسَتْبقى الى الْقِيامة

شُكْراً لِلمطرِ إذ جَاء بمعيِّتك

عطر الجنة

بل شكرا للجنة بما منحتني من حضور للعطر

دمتي بود