وَ .. انْشَقَّ الرّغِيْفُ / .. شِقـَّــانِ !

[قايـد الحربي]

رغد آل عبدالرحمن
ـــــــــــــ
* * *


عَاطرُ التّرحيبِ بكِ ،
وَ أهلاً وَ سهْلاً بكِ فيْ أبعَاد .

:

انْشقَاقُ الرغِيْف : إشرَاق ،
وَ كَأنّمَا فُتَاتهُ خُيوطٌ مِن نُور .

وَ للعَاشقِينَ لُقتهُم ذَات المَقَاعدِ الفَارِهَة لا القَواعِد الكَارِهَة ،
فَـ لِلمُشتَاق مِنهم الإحَالة إلى الضَمّ ..
وَ للمُتردّد فيْهم الإحَالة إلى الجَزْم .. وَ هَكذَا : هُم فيْ كُلّ فَلَكِ يُكتُبون .

:

رَغد ،
شُكراً بلا حَدّ .

 

[بلقيس الرشيدي]

.
رَغَدْ .!
وَثِمَّةُ أَرْوَاحٌ تَنْتَحِبُ بِهِمْ لَايُفَكَّ عَنْهُمْ أَنْ يَرْحَلُو بِصَمْتٍ لِنَتَذَوَّقَ الْحَيَاةَ دُونَهُمْ رَغَدَاً .!
يَاحُبْ مَهْمَا قَرَأتُكِ سَأُعَاوِدُ الْكَرَّهْ مِرَارَاً لِأَرْتَوِي مِنْ فَيضِ الأبْجَدِيَّةِ أمْطَارُكِ يَاجنُونْ

دُمتِ فِتْنَةُ الْحَرْفِ رَعْداً يَسطُو فَوْقَ سَمَاءَ الْسُطُورْ

,’

 

[صالح العرجان]

رغد آل عبدالرحمن


حتى شارفت على النهاية وأنا ثمل بالأنس في غزّل حرفك الساهر
وليته طال لـ يغيض الصبح بفجره لـ للنور

ردود

 

[أسمى]

..
أهلاً بِـ حرفٍ جميلٍ جميل.
أهلاً بـ رَغَد،و بأشرعةِ الروعة
أنَّى مالَتـ..وحيثُ تَميلْ.
سعيدة بك.

 

[سعد المغري]

..

رغد آل عبدالرحمن..
تـ.تشكل الخيبة هنا ألف نزف
بـ.أنثى تـ.جدل الحروف من رعشة السكون
وتكتبها لنا بـ.ضلع مـ.ستقيم..!
تـ.ستخفين البكاء والضوء قائم..
اهلاً بكِ وبـ.حروفكِ الوضاءة في أبعادكِ..

 

[ظل الغياب]

اهلا بحرفك الرائع يا رغد

 

[عائشه المعمري]

رغد عبدالرحمن ،

أهلا بكِ في أبعاد أدبية ،
فـ نَكن نَحن الضيوف ، وأنتي الوطن .

_______

وإنشق الرغيف شقان

ولأن الشق متسع لـ أن تسقط معه الأحلام والأماني التي أرسلتِها إلى السماء يوماً
أتت الألف عَمداً كـ عمود يَشطر الأنصاف المُكتملة ، ويحيلها إلى شطائر تهوي
، وسقطت ياء النص مع الأشياء ،
تَمرداً على اللغة
،


مَنْ ذَا يَا أنَا سـَ يَجِدُّ فِيْ تَضْفِيْرِ جَدَائِلِ اُنُوْثَتِيْ , وَيَرْبِتُ حُبًّا عَلَىْ كَتِفَيَّ .. مَنْ ؟!

فـ لتعيدي قرائتها معي يا رغد ،
لـ تعرفي كم أنتي مُبدعه
الصورة التي لم تغب عن ذهني
مُنذ أن قرأني نبضكِ


من أجل كل الأشياء الجميلة
كُوني هُنا
لـ يتماطر النغم من غيمكِ

 

[إبراهيم الشتوي]

رغد آل عبدالرحمن ..

ضوء تبحث عنه مسارب الضوء ..

تعجن من قمح اللغة رغيف يشبع نهم القارئين ..

أنيقة الرؤية عميقة الرؤيا ..

في حقول إبداعها نعناع وإمتاع لا تمله الذائقة ولا تهمله ..

فشكرا لحضورها النور ومدادها البلور ..

تقديري .