خُطَى بَارِدَة..

[صالح العجيمي]

مِثْل البَحَر مَهْمَا وصَفْتِه لـِــــ.........سُفْنِيْ
........./ يَبْخَل علَي لَو بطْلبِه شِرْبَة المَا .............!

•
•
•

فيصل الصقار .....

ابدعت يافيصل ... سلم المِداد
نص فاخر ،، نص زاخر بالصور ..
كم أنت متمكن يا فيصل ..

سلمت أناملك ،، دام فكرك ،، عاش قلمك ..

تقبل مروري ...

 

[فيْصَل الصَقّار]

الشُكر والشِعر لايَكْفي


مِيْرَال

 

[فيْصَل الصَقّار]

الاسْمَاء أكْبَر مِن الشِعْر..


شُكْراً.. وشُكْراً مْقَصْرَة

 

[حمود الحجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيْصَل الصَقّار

والعُشْب أصْفَر !
فِي سِرَاجُنَا مَاء ، ويَشْتَعِل !

’ . ~ [ فَانْتَازْيَا المَاء ] ~ ..،

لاَجِيْت أسَافِر رِمْشهَا يقُوْل : شِفْنِيْ ......،
........./ بِعْيُوْنهَا جَرْح إغْتِرَابِيْ ...........، وِمَهْمَا :


صَارَحْتهَا بـــ......تْظَل هِيْ .. هِيْ : كَفْنِيْ
........./ الموْت الأغْرَب .. لاَ والأصْدَق .....، والأسْمَى

كَانَتْ : سَمَا مِتْعَطِّشَة تِرْتشِفْنِيْ ...........،
........./ الله كَمْ تَظْمَى ......، وتَشْرَب ......، وتَظْمَى





بـِـــ....المَا دوَائِر بَعْضهَا يبُوْح : جِفْنِيْ ...
........./ أسْقَطتْ دَمْعَة وإنْكِسَر وَجْه سَلْمَى ........!


هَذَا الحِزنْ - مِنْ قِلْت : غَابَت - عرَفْنِيْ ....
........./ الحِزْن : هُوْ مَهْجَر لِـ..رُوحِي .....، ومَكْمَى


واليَوْم لاَظَالِمْ ...............، ولاهُوْ نِصَفْنِيْ
........./ يغَيّر : الوَقْت / الأمَاكِنْ ..........، والأسْمَى


مِثْل البَحَر مَهْمَا وصَفْتِه لـِــــ.........سُفْنِيْ
........./ يَبْخَل علَي لَو بطْلبِه شِرْبَة المَا .............!





عَطَش 2004

الله


رائعة

شكرا فيصل

 

[فهد الغبين]

الصقار فيصل

ما اجمل ماتقنصه من كل حرف وحش لم يقرنسه صقار قبلك


مبدع الى حد الثمالة

 

[نادرة عبدالحي]

سلمت يداكَ وسلم فكرك النير يالشاعر
ابعد الله الحزن والألم الى غير رجعه
اسكن الله الديار الفرح
دمت بخير

 

[فيْصَل الصَقّار]

قد يكون هذا الماء الأدبي
الأعظم منه الماء النفسي والروحي فقد أمر الله جل علاه أيوب عليه السلام حين مسّه الشيطان {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ ۖ هَٰذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ}.

 

[رشا عرابي]

لله أنت!
أيُّ فِتنَةٍ مسكوبَةٍ مسكونَةٍ هنا
وأيُّ حرفٍ هذا الذي حاكَ من السّحرِ تعويذة ماء !

لله درّك أيّها الشاعر
سُقيا الماءِ هنا
استَنبَتتْ في الذّوائِق لَكَ اكباراً يَليق

تحايا عاطِرات الرّتم